جـانفي

 

01 جانفي 1956: ارتفع عدد قــوات جيش الاحتــلال في الجزائر من 80.000 مقــاتل (ماي 1955) إلى 225.000 جندي  للقضاء على  الثورة  الجزائرية في مهدها.

01 جانفي 1958:  منحت العراق مساعدة مالية قدرها 25.000 دينارا عراقيا (300 مليون فرنكا  فرنسيا) لجبهة التحرير الوطني تدعيما لكفاحها التحرري.

10 جانفي 1961:  قاطع الشعب الليبي البضائع الفرنسية مساندة و تضامنا مع الشعب الجزائري في كفاحه العادل ضد الاحتلال الفرنسي.

02  جـانفي 1957:  أعلن محمد العربي بن مهيدي عن قرار لجنة التنسيق والتنفيذ المُتعلّق بشنّ  إضراب عام لمدة ثمانية أيام دعما للقضية الجزائرية في هيئة الأمم المتحدة.

02  جانفي 1961: نشرت جريدة "المجاهد" لسان حال جبهة التحرير الوطني  بيانا للحقوقيين  والمحامين السوفيات، تضمّن فضح جرائم الاستعمار الفرنسي وانتهاكاته لميثاق حقوق  الإنسان في الجزائر.

03 جانفي 1944: أعلن الشيخ "البشير الإبراهيمي" رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين في مقابلة مع اللجنة الفرنسية، رفضه للمقترحات الفرنسية التي تقضي بتعديل الأحوال الشخصية الإسلامية والقضاء على الشخصية العربية.

03 جانفي 1962:  تصدى الجزائريون لاعتداءات الأوروبيين المتكررة  بوهران، خلّفت خسائر معتبرة : 16 قتيل و 22 جريح .

04 جانفي 1955: كشفت جريدة "لومانيتي"  لسان حال الحزب الشيوعي الفرنسي استخدام الشرطة   الفرنسية  نفس أساليب الشرطة السياسية الألمانية  "الغيستابو"  ضد الجزائريين  المشتبه فيهم.

04 جانفي 1956: طلبت مجموعة الـ 61 (قدماء المنتخبين المسلمين الجزائريين)  من  أعضاء الجمعية الوطنية  الجديد  الاعتراف بالجنسية الجزائرية.

04 جانفي 1957 : كشفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر عن ملفات سرّية حول مراكز الاعتقال       والتعذيب التي أنشأتها فرنسا في الجزائر.

  05 جانفي 1872: أعاد الجيش الفرنسي احتلال مدينة ورقلة بعد مقاومة شديدة من  سكانها بقيادة الثائر  الشريف بوشوشة .   

05 جانفي 1948: وقّع الدكتور "محمد الأمين دباغين" بصفته ممثلا لحزب الشعب الجزائري بالقاهرة مع

ممثلي الأحزاب التونسية والمغربية عـلى بيان تأسيس "لجنة تحرير المغرب العربي" لتوحيد الكفاح المشترك .

05 جانفي 1955: طلبت أربعة عشر (14) دولة  أسيوية تسجيل القضية الجزائرية في جدول أعمال الدورة العاشرة للأمم المتحدة.

06 جانفي 1958: قرّر الصليب الأحمر اليوغوسلافي  تزويد اللاجئين الجزائريين في تونس والمغرب بالمُؤن والألبسة.

06 جانفي 1961: التقى "سعد دحلب" وزير الخارجية في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بـ "لويس  جوكس" (وزير مكلف بالمفاوضات) على الحدود الفرنسية الإيطالية في إطار المفاوضات بين الحكومة الجزائرية و الحكومة الفرنسية.

07 جانفي 1832:  فرض الدوق دوروفيقو على سكان العاصمة ضريبة قيمتها 4500 قنطار من الصوف لتوفير الأفرشة للجيش الفرنسي وطبّق أساليب قمعية لجبايتها. 

07 جانفي 1957: أعلنت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين حلّ نفسها والانضمام إلى جبهة التحرير الوطني.

07 جانفي 1960: اعترفت  القيادة العليا للجيش الفرنسي بالجزائر بإخفاقها العسكري بتقديم تصريح مفاده  تنفيذ الفدائيين 32400 هجوم  شهريا منذ أكتوبر 1959، ما يعادل  1000 عملية هجومية كل شهر.  

07 جانفي 1962: اجتمع أعضاء الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بالمحمدية (المغرب)  لدراسة        تطورات الأوضاع العسكرية والسياسية للثورة التحريرية.

08 جانفي 1957: قاد "جاك ماسو"  قائد الفرقة العاشرة للمظليين في مدينة الجزائر، عملية  "شامبان"  بحثا عن مناضلي جبهة التحرير الوطني بالقصبة.

08 جانفي 1961: أعلن الرئيس الفرنسي "شارل ديغول"، تحت تأثير زخم العمل الثوري عن إجراء  استفتاء الشعب الجزائري لتقرير مصيره.

09 جانفي 1936:  توفي الأمير خالد مؤسّس الحركة الإصلاحية في الجزائر،  بمنفاه في دمشق رغم محاولاته المُتكرّرة للعودة إلى وطنه.

09 جانفي 1957: تأسّس الهلال الأحمر الجزائري  تنفيذا لقرارات مؤتمر الصومام 20 أوت 1956  تحت إشراف جبهة التحرير الوطني. 

09 جانفي 1958:  صرّح الملك "سعود بن عبد العزيز" خلال استقباله داق همرشولد ( الأمين العام  لمنظمة الأمم المتحدة)  بعدم اكتفاء البلاد العربية بإرسال المساعدات المالية للثوار الجزائريين، بل  واقترح مقاطعتها لفرنسا حتى تعترف بحق الجزائريين في  الحرية و الاستقلال.

10 جانفي 1957: قرّر البرلمان الفرنسي فصل الصحراء عن الشمال الجزائري وإنشاء "المنظمة المشتركة   للمناطق الصحراوية".

10 جانفي 1957: اضطرت السلطات الفرنسية تحت تأثير ضغط القيادات العسكرية الفرنسية بالجزائر، اعتماد "حق الملاحقة" Droit de poursuite ضد الثوار الجزائريين بالأراضي التونسية.

10 جانفي 1962:  اختتم أعضاء الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية أشغال اجتماعهم المنعقد بتونس بخصوص المسائل المؤجلة في المفاوضات الجزائرية الفرنسية. 

11 جانفي 1955:  أصدرت قيادة الثورة الجزائرية بيانا بالعاصمة المصرية، أعلنت فيه عن تأسيس لجنة تمثل جبهة التحرير الوطني في القاهرة.

11 جانفي 1957: أدانت جبهة التحرير الوطني قرارات البرلمان الفرنسي  القاضي بفصل الصحراء الجزائرية، وأكّدت تمسّكها بوحدة التراب الوطني.

11 جانفي 1960:  نشرت جريدة "المجاهد" لسان حال جبهة التحرير الوطني البيان الذي صدر بجريدة "الثورة" الكوبية" الذي أعلن فيه خمسون كاتبا ومثقفا كوبيا تأييدهم المطلق لنضال  الشعب الجزائري.

12 جانفي 1959: امتثل مجموعة من النقابيين الجزائريين أمام المحكمة العسكرية بالجزائر، من بينهم

"عيسات إيدير"، بتهمة المساس بأمن فرنسا.

12 جانفي 1962: عقد السيد "محمد مقران" رئيس الهيئة التنفيذية لاتحاد الطلبة الجزائريين ندوة صحفية بمقر الاتحاد بتونس، تمحورت حول اعتقال الطلبة الجزائريين، وسياسة التقتيل والتعذيب التي تنتهجها سلطات الاحتلال  في الجزائر.

13 جانفي 1901: قامت سلطات الاحتلال بترجيل ونفي 97 جزائريا مناوئا لسياستها  نحو سوريا على متن الباخرة الفرنسية "درينيتا" Deryanita..

13 جانفي 1938: أصدرت السلطات الفرنسية قرارا يحدّ من نشاط النوادي الثقافية بالجزائر ويمنع التعليم العربي الحر تطبيقا لسياسة التجهيل.

13 جانفي 1955: نشرت صحيفة "ليكسبرس" مقالا لفرانسوا مورياك بعنوان "الاستنطاق،  أدان  فيه التجاوزات المرتكبة ضد المعتقلين الجزائريين في مراكز الفرز والتعذيب.

14 جانفي 1952: توفي محمد بلوزداد مؤسس المنظمة الخاصة  خلال علاجه بفرنسا، متأثرا بمرض عضال "السل".

14 جانفي 1957: وجّهت جبهة التحرير الوطني مذكّرة إلى رئيس الدورة الـحادية عشر للجمعية العامة        لمنظمة الأمم المتحدة، أدانت فيها بشدة المساعدات الأجنبية المقدّمة لفرنسا في  حربها ضد الجزائريين.

14 جانفي 1959:  صوّت المجتمعون في ندوة النقابات الإفريقية المنعقدة بدكار على لائحة تشهير بجرائم الاحتلال الفرنسي في الجزائر، وطالبوا بتعجيل التفاوض مع الحكومة الجزائرية.

15 جانفي 1956:  انتقدت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين سياسة الاستعمار الفرنسي في الجزائر،  وناشد قادتهم لإيجاد حل سلمي للقضية الجزائرية  والاعتراف بالأمة الجزائرية

15 جانفي 1959: اعترفت الجمهورية اللبنانية بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

16 جانفي 1960: قرّر المجلس التنفيذي لاتحاد نقابات العمال العرب مقاطعة السفن والطائرات والبضائع الفرنسية، مع إجراء اتصالات واسعة  لضمان تنفيذ المقاطعة في موقف  تضامني مع الشعب الجزائري.

16 جانفي 1961: استنكرت  الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية مواصلة الحرب، وأعلنت  استعدادها                 للتفاوض مع الحكومة الفرنسية.

17 جانفي 1959: أنشأت  الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية "وسام المقاومة" و"هلال الجهاد" تكريما  لشهداء الثورة التحريرية وعرفانا بتضحياتهم.

17 جانفي 1962: أعلن عمال النقل العمومي بمدينة وهران إضرابا عاما عن العمل احتجاجا على الاغتيالات التي ترتكبها المنظمة المسلّحة السرية OAS  .   

18 جانفي 1955: استشهد قائد المنطقة الثانية (الشمال القسنطيني) "ديدوش مراد" خلال مواجهة مع قوات الاحتلال الفرنسي بوادي "بوكركر" قرب سمندو (زيغود يوسف حاليا).

18 جانفي 1958:  اعترضت البحرية الفرنسية في عرض مياه وهران سبيل الباخرة "سلوفينيا" القادمة من يوغسلافيا، واحتجزتها محمّلة بمختلف الأسلحة لجيش التحرير الوطني في الحدود الغربية.  

18 جانفي 1960: اجتمع المجلس الوطني للثورة الجزائرية في طرابلس، وعُيّن العقيد "هواري بومدين" على رأس القيادة العامة لأركان جيش التحرير الوطني.

19 جانفي 1955: أفرجت السلطات الاستعمارية عن المناضل "عبان رمضان" بعد 5 سنوات من الاعتقال في سجن الحراش بتهمة الانتماء إلى المنظمة الخاصة.

19 جانفي  1956:   اغتالت السلطات الاستعمارية  الدكتور بن عودة بن زرجب بعد التعذيب بمركز الشرطة الفرنسية بمدينة تلمسان.      

19 جانفي 1960: شارك وفد نسائي جزائري يمثّل جبهة التحرير الوطني  في مؤتمر "باماكو"  بمالي،

وأعربت  النساء الإفريقيات عن تأييدهن التام لكفاح الشعب الجزائري.

20 جانفي 1929: طالب "مصالي الحاج"  رئيس حزب "نجم شما افريقيا" بالاستقلال الفوري للجزائر  في أكبر تجمع   أُقيم  في غرانج أوبيل (باريس).

20 جانفي 1957: نشرت جبهة التحرير الوطني تعليمات خاصة بإضراب الثمانية أيام ( 28 جانفي -  04 فيفري 1957، فردّ عليها  الجنرال "جاك ماسو"  بتحريض جنوده لنهب المحلات التجارية التابعة للجزائريين في  حال امتثالهم لقرار الإضراب. 

21 جانفي 1959: صرّح وزير الأخبار "محمد يزيد" في ندوة صحفية أن استثمارات رؤوس أموال أجنبية في الجزائر تعتبرها الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية مساهمة غير مباشرة في  تكاليف الحرب ومؤشرا للعداء ضد الشعب الجزائري.

21 جانفي 1961: صدر عن  مؤتمر وزراء خارجية الدول العربية المنعقد ببغداد قرارات تؤكّد فيها  دعم وحدة الجزائر وسلامة أرضها، وتقديم المزيد من الدعم المادي والمـالي إلى الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

22 جانفي 1955:  ندّد الكاتب الشهير ألبير كامو  باستخدام التعذيب والعنف في الجزائر  ضد المواطنين  العزل والأبرياء. 

22 جانفي 1958:  أوقفت السلطات الفرنسية باخرة يوغسلافية بميناء وهران محمّلة بسلاح موجّه  لجيش التحرير الوطني، واحتج "جوزيف بروز تيتو" على هذا الإجراء واصفا إياه  بالقرصنة.

23 جانفي 1957 :تمحور الاجتماع  بين "محمد العربي بن مهيدي" و"رمضان عبان"، حول تحديد تاريخ28 جانفي للشروع في الإضراب العام لمدة ثمانية أيام.

23 جانفي 1962: نظّم العمال الإيطاليون مظاهرات تأييد للشعب الجزائري وقضيته العادلة، تزامنا مع  استقبال عضوين من الاتحاد العام للعمال الجزائريين.

24 جانفي 1957: كشفت جريدة "الشعب الإيطالي"، الصادرة في روما، عن محاولات الحكومة الفرنسية المستمرة لإقناع السلطات الإيطالية بمساندتها في الجمعية العامة للأمم  المتحدة ضدّ القضية الجزائرية.

24 جانفي 1962:  استقبلت  بعثة جزائرية بتونس السفير اليوغسلافي الذي كلف من قبل القيادة العامة للجيش الشعبي اليوغسلافي بتسليم الأدوية والأجهزة الصحية  لجيش التحرير الوطني.

25 جانفي 1955: ندّد رئيس أساقفة الجزائر "إيتيان دوفال"  باستعمال التعذيب ضد الجزائريين المعتقلين عشوائيا.  

25 جانفي 1962: نظّم الجزائريون المعتقلون إضرابا عاما عن الطعام احتجاجا على تعسّف إدارة السجون وحرمانهم من أدنى حقوق  المساجين السياسيين.

26 جانفي 1937:  قرّرت حكومة "ليون بلوم" الفرنسية حلّ حزب نجم شمال إفريقيا الذي كان يرأسه "مصالي الحاج".

26 جانفي 1961: حلّ الوفد الجزائري الممثّل لجبهة التحرير الوطني بسنغفورة (جنوب شرق آسيا) بحثا عن الدعم السياسي للقضية الجزائرية، واستُقبل بحفاوة من طرف السلطات  الرسمية.

27 جانفي 1956: أعلن المثقف الفرنسي "جون بول سارتر"، خلال تجمع بقاعة فاغرام عن استعداده للنضال

 في  سبيل تحرير الجزائريين  والفرنسيين على حد السواء من جبروت الاستعمار وتسلّطه.

27 جانفي 1962: انعقد اجتماع المؤتمر الأول  للمجلس الوطني لفرنسيي الجزائر في مونبوليي Montpellier، أوصى الفرنسيون المقيمون بالجزائر  بعدم مغادرة البلاد.

28 جانفي 1957:  شنّ الشعب الجزائري إضراب الثمانية أيام، استجابة  لنداء قيادة  الثورة الجزائرية، وتدعيما للقضية الجزائرية بمناسبة انعقاد الدورة الاستثنائية لهيئة الأمم المتحدة.

28 جانفي 1960: طلبت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية من الحكومات العربية   تسهيل عملية  تجنيد المتطوعين العرب وتوجيههم إلى الجزائر، للمساهمة في المعارك  التحريرية.

29 جانفي 1956: عيّنت السلطات الفرنسية الجنرال "جورج كاترو" الحاكم العام السابق للـهند  الصينية، وزيرا مقيما بالجزائر خلفا  لـ "جاك سوستيل" في محاولة لوقف زحف  الثورة الجزائرية والقضاء  عليها.

29 جانفي 1960: أكّد الجنرال "شارل ديغول" على مبدأ تقرير المصير، واعترف ضمنيا بأن وحدة الشعب الفرنسي أصبحت مهدّدة باستمرار الحرب في الجزائر.

29 جانفي 1962:  أعلن بيير ميسمر وزير  القوات المسلّحة عن مغادرة قوات الجيش الفرنسي  الأراضي  الجزائرية  ابتداء من 15 فيفري 1962، إلا أن هذا القرار لقي  اعتراضا من قبل النواب الفرنسيين.

30 جانفي 1830:  قــرّر مجلس الوزراء الفرنسي القيــام بحمــلة عسكرية لاحتلال الجزائر.

30 جانفي 1930:  أرسل نجم شمال إفريقيا مذكرة إلى عصبة الأمم المتحدة شرح فيها أوضاع الجزائر وطالب بتطبيق مبدأ حق تقرير المصير للشعب الجزائري.

30 جانفي 1962: كلّف الهلال الأحمر الجزائري ممثله الدكتور "بن تامي جيلالي" بسويسرا بالتدخل

السريع لدى اللجنة الدولية للصليب الأحمر لطرح ملف المعتقلين الجزائريين ومعاناتهم في السجون والمعتقلات.

31 جانفي 1957: بعث شيخ الأزهر برقية تأييد إلى وفد جبهة التحرير الوطني بالقاهرة باسم علماء الأزهر وطلبته، وأعلن عن إضراب الجامع تضامنا مع الشعب  الجزائري.

31 جانفي 1962: استقبل رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية "بن يوسف بن خدة" بالمغرب  وفدا عن الفرنسيين الأحرار المقيمين بالمغرب واستلم منهم لائحة تضامن مع كفاح   الشعب الجزائري و قيادته.

31 جانفي 1962: كلّفت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية وفدا للاتصال بقادة الثورة السجناء لاطلاعهم على المفاوضات السرية وإشراكهم في الاقتراحات والملاحظات.

 

 

فيــفري

01 فيفري 1955:  ارتفع عدد القوات الفرنسية المتواجدة في الجزائر إلى ثلاثة وثمانين وأربع مائة  (83.400)  عسكريا لقمع الثورة الجزائرية.

01 فيفري 1958: أكّدت الجمهورية العربية  المتحدة   بعد الإعلان عن توحيد مصر وسوريا ضمن الدولة الجديدة، دعمها  للثورة الجزائرية.  

01 فيفري 1962: أعلنت الحركة البريطانية "من أجل استقلال المستعمرات" في رسالة بعثتها إلى  "بن يوسف بن خدة"  رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، عن تضامنها الكامل مع كفاح الشعب الجزائري الذي يخوضه من أجل استقلاله الوطني.

02 فيفري 1937: ألقى "مصالي الحاج"، عند محاكمته بمحكمة الجنح، خطابا  أكّد  فيه مواصلة التزامه في الدفاع عن القضية الوطنية وعدم التراجع  في نهجه التحرري.

02 فيفري 1961: أعلنت جمهورية الهند مساندتها لعدالة القضية الجزائرية أثناء الزيارة التي قام بها  رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية "فرحات عباس" والوفد المرافق له.

03 فيفري 1912: أصدرت الحكومة الفرنسية قانون "التجنيد الإجباري" الذي ألزم الشباب الجزائري             (18 سنة) أداء  الخدمة العسكرية الإجبارية لمدة ثلاث سنوات.

03 فيفري 1958: قرّرت ست (06) جمعيات طلابية من المغرب العربي والفييتنام الدخول في  إضراب إلى  غاية 4 فيفري احتجاجا على حل الاتحاد العام للطلبة المسلمين  الجزائريين.

04  فيفري  1833:  تمت المبايعة  الثانية  للأمير عبد القادر في مسجد سيدي حسان بمعسكر وعُرفت بالبيعة العامة، حضرها  شيوخ وأعيان  الأرياف والمدن.

04 فيفري 1919: أصدرت  سلطات الاحتلال إصلاحات، تسمح للجزائريين بالتجنس والمشاركة في الانتخابات مقابل شروط، منها الحصول على شهادة التعليم الابتدائي، الخدمة في الجيش الفرنسي...الخ..   

04 فيفري 1962: اختُتمت ندوة روما الدولية حول الجزائر، بإبداء تضامن واسع مع الشعب الجزائري     وقيادته الثورية التي تُناضل من أجل استرجاع حقوقه المغتصبة.

05 فيفري 1929: توفي العالم الجزائري محمد بن أبي شنب أول جزائري متحصل على دكتوراه  ابان الاحتلال الفرنسي. 

05  فيفري 1955: سقــطت حــكومة "منديــس فرانــس" بفـعــل الزخــم الثــوري المتــصاعد.

05 فيفري 1958: نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية خبر تدهور السلاح الجوي الفرنسي أمام ضربات  المدفعية المضادة للطيران التي يستخدمها الثوار الجزائريون.

06 فيفري 1956: وجّه "غي مولي" رئيس الحكومة الفرنسية بالجزائر خطابا للمستوطنين والمؤسسة     العسكرية صرّح فيه "إن الحكومة ستحارب وأن فرنسا ستناضل من أجل بقائها في   الجزائر، وأنها ستبقى هناك. إن الجزائر لا مستقبل لها بدون فرنسا".

06 فيفري 1959: افتتحت جريدة "المجاهد" لسان حال جبهة التحرير الوطني عددها السادس و الثلاثون (36) بحدث تسليم نائب رئيس الحكومة ووزير القوات المسلّحة "كريم  بلقاسم" شهادة في الطيران لضباط جزائريين  بعد إنهاء تكوينهم  العسكري في البلدان العربية والأجنبية.

06 فيفري 1959: دخل مخطّط "موريس شال"  القائد الأعلى للجيش الفرنسي بالجزائر حيّز التنفيذ، والقائم  على خمس عمليات كبرى للقضاء على الثوار بمعاقلهم، بدءا  بالولاية  الخامسة إلى الولاية الأولى بالترتيب التـــنـازلي.

07 فيفري 1830: وافق الملك الفرنسي شارل العاشر على تنـــفيذ مشروع احــتلال الجزائر .

07 فيفري 1958: اجتمع أزيد من سبعمائة (700) أستاذ و طالب في قاعة الجمعيات العلمية بباريس احتجاجا على إقدام وزارة الداخلية الفرنسية على حلّ الاتحاد العام للطلبة المسلمين  الجزائريين.

08 فيفري 1958: قام الطيران الحربي الفرنسي بشن هجوم جوي على قرية "سيدي يوسف"، بالحدود     الجزائرية  التونسية، بأمر وإشراف وزير الدفاع، "جاك شابان ديلماس"، خلّف  مقتل ما لا يقل عن 75 مدنيا وإصابة 108 بجروح، إلى جانب التدمير الكلي  لمختلف المرافق الحيوية في القرية، بهدف القضاء على مناطق تمركز وحدات جيش التحرير الوطني ووقف الدعم التونسي. 

08 فيفري 1962: عقد رجال القانون الفرنسيون اجتماعا طالبوا فيه باتخاذ إجراءات حازمة ضد  المنظمة السرية المسلّحة،  وضرورة نقل المساجين الجزائريين إلى فرنسا ومحاكمتهم هناك بسبب العراقيل التي وضعتها السلطات الفرنسية للمحامين الفرنسيين.

09 فيفري 1881: قاوم طوارق الجنوب الجزائري البعثة الاستكشافية التوسعية التي قادها العقيد "فلاترس" ومنعوها من مواصلة مهمتها في الجنوب.

09 فيفري 1961:  ناقش الاتحاد العام للعمال الجزائريين مع ممثلي النقابات الحرّة لحلف شمال الأطلسي القضية الجزائرية ببروكسل.

10 فيفري 1927:  انعقد مؤتمر بروكسل  المعادي للاستعمار  دامت أشغاله إلى غاية 15 فيفري ، والذي شارك فيه مصالي الحاج وأعلن عن مطالب حزب نجم شمال افريقيا  منها الاستقلال التام للجزائر وتأسيس حكومة وطنية ثورية .

10 فيفري 1943: حرّر "فرحات عباس" بيان الشعب الجزائري" الذي وقّعه ست وخمسون (56) من الأعيان والمنتخبين المسلمين، من أهم مطالبه منح دستور للجزائر .

10 فيفري 1962: استٌؤنفت المفاوضات بمدينة "ليروس" Les Rousses  بين الوفد الجزائري والوفد الفرنسي إلى غاية 18 فيفري، وتوصلا إلى الاتفاق على النصوص المصاغة للاتفاقيات على أساس أن يقدم كل وفد الوثيقة إلى حكومته.    

11 فيفري 1955: اعتقلت السلطات الاستعمارية "مصطفى بن بولعيد" مسؤول المنطقة الأولى- الأوراس، بقرية "بن قردان" على الحدود الليبية خلال سفره في مهمة البحث عن الأسلحة.

11 فيفري 1957: أعدمت السلطات الاستعمارية "فرناند إيفتون"، مناضل في الحزب الشيوعي الفرنسي، وأحد العناصر الفاعلة في شبكة المتفجرات بالجزائر العاصمة، الذي أُلقي  عليه القبض بعد اكتشاف القنبلة التي وضعها في معمل الكهرباء  والغاز.

12 فيفري 1958: نطقت المحكمة العسكرية بوهران بحكم الإعدام على 24 فدائي دفعة واحدة بتهمة الانتماء إلى جبهة التحرير الوطني.

12 فيفري 1959: قام رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، "فرحات عباس"،  بزيارة رسمية إلى  المملكة الليبية رفقة وفد هام لمناقشة تطورات القضية الجزائرية.

13 فيفري 1959:  أوصى مجلس التضامن الإفريقي الأسيوي في القاهرة، الحكومات التي اعترفت بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية الاعتراف أيضا  بحق الشعب الجزائري في الصحراء ووجوب عدم استغلالها.

13 فيفري 1960: قامت فرنسا بتفجير أول قنبلة ذرية، أطلق عليه اسم (اليربوع الأزرق)  في رقان بالجنوب الجزائري على الساعة السابعة و أربع دقائق، فاقت طاقتها عدّة أضعاف قنبلة هيروشيما.

14 فيفري 1956: أسفرت التنقيبات في الصحراء الجزائرية عن اكتشاف  البترول.

14 فيفري 1958: اجتمع أعضاء لجنة التنسيق والتنفيذ للثورة الجزائرية بالقاهرة للتباحث بشأن تصعيد  الكفاح التحرري.

14 فيفري 1961: اعترفت دولة مالي بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

15 فيفري 1947: انعقد المؤتمر الأول لـ «حركة انتصار الحريات الديمقراطية" بـ "بلكور" (الجزائر     العاصمة) الذي تمخّض عنه إنشاء منظمة شبه عسكرية "المنظمة   الخاصة"  L’OS، تولت الإعداد لتفجير الثورة باقتناء الأسلحة وتدريب المناضلين عسكريا.

15 فيفري 1962: أعلن القادة الخمسة المعتقلين بـ "أولونوى" بفرنسا عن موافقتهم على نصوص             اتفاقيات إيفيان، وإرسالهم توكيلا إلى رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

16 فيفري 1881: نشبت معركة "بئر الغرامة"، التي خاضها الطوارق في أقصى الجنوب الجزائري بقيادة

"الشيخ أمود" ضد القوات الفرنسية.

16 فيفري 1960: اجتمعت ستة وعشرون (26) دولة عضوة في الأمم المتحدة وشكّلت لجنة لمناقشة التدابير الواجب اتخاذها ضد التجارب النووية الفرنسية بالجزائر.

16 فيفري 1962: شنّ 600 عامل جزائري بمصنع تذويب الحديد في أوسيل بالجنوب الغربي من فرنسا،  إضرابا  عن العمل لمدة 24 ساعة، للمطالبة  بإنهاء حرب الجزائر ووضع حد لجرائم المتطرفين العنصريين.

17 فيفري 1958:  طلبت تونس من مجلس الأمن للأمم المتحدة البحث عن حل يضع حدا للحرب  في الجزائر التي توسّعت إلى التراب التونسي، واعتبرت تماطله تهديدا للسلم و الأمن الدوليين في تلك المنطقة من العالم.

17 فيفري 1961: أعلن وزير خارجية لبنان أن بلاده  قرّرت المساهمة بخمسمائة ألف ليرة لبنانية في ميزانية الحكومة المؤقتة  للجمهورية الجزائرية.

18 فيفري 1961: اعترفت مالي بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

18 فيفري 1955:  رفضت الجمعية الوطنية الفرنسية  ترشيح كريستيان بينو  لمنصب رئيس الحكومة  بسبب تصريحاته المُطالبة  بالسماح لسكان   الجزائر الأصليين للحصول على الحقوق السياسية ومنها اكتساب الجنسية الفرنسية.   

18  فيفري 1957: صدر قرار 1012 للدورة الحادية عشر للأمم المتحدة حول القضية الجزائرية اعترفت

بموجبه للشعب الجزائري بحق تقرير مصيره.

19 فيفري 1956: أصدرت سلطات الاحتلال قرارا يُخضع السفر لإجراءات خاصة منها، الحصول على رخصة في إطار حالة الطوارئ التي تستخدمها فرنسا للحدّ من حريات الجزائريين.

19 فيفري 1958: وافق المجلس الوزاري الفرنسي على إنشاء منطقة محرّمة في الحدود الجزائرية التونسية

لتسهيل مهمة مراقبتها  بعد إجلاء السكان منها،

19 فيفري 1961: اعترفت الكونغو بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

20 فيفري 1959:  أطلقت قيادة جيش التحرير الوطني سراح 6 أسرى من جنود الجيش الفرنسي بمدينة وجدة المغربية والسماح لهم بالعودة إلى أهاليهم.

20 فيفري 1961: تمّ لقاء "لوسيرن" بسويسرا بين "جورج بومبيدو"  و"برونو دولوس" عن الطرف الفرنسي،  و"الطيب بولحروف" و"أحمد بومنجل" عن الطرف الجزائري، بحضور   الدبلوماسي السويسري "أوليفيي لونغ" لإيجاد حل للقضية الجزائرية. إلا أن مواقف الطرفين المتناقضة حول القضايا المطروحة للنقاش أدّت إلى فشل المفاوضات التي دامت سبع  ساعات.

21 فيفري 1955: أعلن الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين مساندته الكاملة لجيش وجبهة  التحرير الوطنيين في كفاحهما العادل.

21 فيفري 1957: اعترف الوزير المقيم بالجزائر، "روبير لاكوست"، صاحب شعار ربع الساعة  الأخير، بأن "جبهة التحرير الوطني تواصل بكل تصميم تنصيب هيكل سياسي-عسكري على مستوى كامل القطر الجزائري...".

22 فيفري 1960:  ندّد "محمد يزيد" وزير الأخبار في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بالتفجير  النووي في الصحراء الجزائرية واعتبره جريمة فرنسية ضد الإنسانية والضمير العالمي.

22 فيفري 1962: اجتمع المجلس الوطني للثورة الجزائرية بطرابلس الغرب، لدراسة نص الاتفاقية المحرّرة  خلال المفاوضات السرية بين الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، و الحكومة  الفرنسية.

23 فيفري 1956: نظّم الجزائريون مظاهرة حاشدة  بباريس، رُفع فيها العلم الجزائري.

23 فيفري1957: ألقت وحدة الرائد "جاك ألير" للقوات الخاصة القبض على القائد "محمد العربي بن  مهيدي" أثناء معركة الجزائر.

24 فيفري 1956: تأسّس الاتحاد العام للعمال الجزائريين تحت رعاية جبهة التحرير الوطني،   وانتخاب "عيسات إيدير" أمينا عاما له، تدعيما للنضال السياسي والكفاح المسلّح من أجل تحرير الجزائر. 

24 فيفري 1957:  تدارس الرئيس المصري "جمال عبد الناصر"، والرئيس السوري "شكري القوتلي"   وملك السعودية "عبد العزيز بن سعود" وملك الأردن "حسين بن طلال"، خطورة الوضع المأساوي في الجزائر من جراء حرب الإبادة التي تشنها فرنسا على الشعب الجزائرية وقيادته الثورية.

25 فيفري 1957: منعت السلطات الاستعمارية الجريدة الفرنسية " لومانيتي" من الصدور، لنشرها   صور مرعبة للمجازر المرتكبة في الجزائر من قبل الجيش الفرنسي.

25 فيفري 1958:  أكّدت جريدة "لوموند" الفرنسية  استخدام القوات الفرنسية سبع مائة و خمسون  (750) طائرة و مائة (100) هيلوكوبتر بدعم من الحلف الأطلسي في عمليات   القضاء على معاقل جيش التحرير الوطني.

26 فيفري 1934:  أبرم الأمير عبد القادر معاهدة مع الجنرال لويس ألكسيس ديميشال  التي أتاحت له استكمال مشروع بناء الدولة الجزائرية إلا أن فرنسا نقضتها في جوان 1935.  

26 فيفري 1957: ألقت السلطات الفرنسية القبض على مسؤولي فيدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا

بسبب نشاطاتهم المناوئة لسياسة الاستعمار في فرنسا والجزائر.

26 فيفري 1958 :صرّح السفير الأمريكي السابق بباريس، "دوغلاس دييون"، في واشنطن بأن «استعمال العتاد الأمريكي ضد ساقية سيدي يوسف خطأ يُصعب التسامح معه».

27  فيفري 1962: اندلعت مظاهرات شعبية بورقلة، احتجاجا على مشروع فرنسا القاضي بفصل الصحراء الجزائرية عن باقي التراب الوطني.

27 فيفري 1962: أنهى المجلس الوطني للثورة الجزائرية أشغاله في طرابلس، و صادق على مشروع اتفاقيات إيفيان بـخمسة و أربعين (45) صوتا ضد أربعة (04) أصوات.

28 فيفري 1957: أصدر نواب فرنسيون مشروع قانون "HERSANT" الذي يهدف إلى خلق  وحدات ومجالس تشريعية الهدف منها فصل الصحراء الجزائرية عن الشمال وإنشاء  هيئة مشتركة للمناطق الجنوبية.

28 فيفري 1961: أنهت اللجنة الدولية للتضامن مع الشبيبة الجزائرية أشغالها في ستوكهولم (السويد)،    مؤكّدة دعمها المطلق للقضية الجزائرية.

 

مــارس

 

  01  مارس 1833:  أصدرت السلطات الفرنسية قرارا بنزع أملاك وعقارات  وأوقاف الجزائريين.

01 مارس 1960:  باشرت منظمة الجيش السري الإرهابية الفرنسية (OAS) عملياتها الإرهابية  والتدميرية في كل من الجزائر وفرنسا.

01 مارس 1960: اجتمع رؤساء الحكومات الجزائرية والتونسية والمغربية ووزرائها بالرباط، وتم الاتفاق حول الوسائل الكفيلة لتحقيق استقلال الجزائر.  

02 مارس 1945: اجتمع مناضلو "أحباب البيان والحرية" بالجزائر لمطالبة الإدارة الفرنسية بتأسيس برلمان منتخب، الاعتراف بالعلم الوطني، إبدال الحاكم العام الفرنسي بحكومة جزائرية.

02 مارس 1956: أنهت السلطة الفرنسية حمايتها على المغرب، لتركيز مجهودها الحربي في الجزائر.

03 مارس 1957: اغتالت قوات الاحتلال الفرنسي، المناضل "محمد العربي بن مهيدي" في زنزانته بعد  عملية استنطاق وتعذيب وحشي طيلة ثمانية أيام.

03 مارس 1959: اغتالت المنظمة الفرنسية "اليد الحمراء" رجل الأعمال الألماني "جورج  بوخرت" المدعو (فيليب موريس) أحد  ممولي الثورة الجزائرية بالأسلحة بفرانكفورت.

03 مارس 1962: غادر حوالي 10 صحفيين إيطاليين معتمدين بالجزائر إلى وطنهم، إثر تلقيهم تهديدات بالقتل من قبل منظمة الجيش السري الإرهابية.

04 مارس 1959: اختُتمت بـ "نيروبي" (كينيا) أشغال الندوة الإفريقية الثانية لعمال البريد والمواصلات، بإدانة انتهاك الحريات النقابية في الجزائر وباغتيال المسؤولين النقابيين.

04 مارس 1962: نفّذت منظمة الجيش السري الإرهابية (OAS) عملية إجرامية سمّتها (ROCK ANDROl    استهدفت المنشآت الإدارية، واغتالت المدنيين العزّل.

05 مارس 1956: اعترف الجنرال الفرنسي "بارلانج" في تعليقه على التطور العسكري بأوراس  النمامشة بالتنظيم الجيّد للثوار و بارتفاع نسبة الفرار من الجيش الفرنسي و  الالتحاق بالثورة الجزائرية.

05 مارس 1961:  جرى لقاء سري بـ"نيوشاتيل"  بسويسرا بين الوفد الجزائري والوفد الفرنسي، بيّن  حدة الخلاف وعدم تطابق وجهات النظر حول عدة قضايا مصيرية.

06 مارس 1956:  تظاهر غلاة أغضاء لجنة العمل الجامعية ضد الأستاذ أندري مندوز، بسبب مواقفه المؤيدة للقضية الجزائرية.

06 مارس 1957: صادرت السلطات الاستعمارية مجلة "ليكسبريس" الفرنسية بسبب نشر مقال "جون بول سارتر" بعنوان "انتصار حول الاستنطاق".

06 مارس 1959: زار وفد من الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بقيادة "فرحات عباس" المملكة      العربية السعودية لبحث تطورات القضية الجزائرية.

07 مارس 1944: أصدر الجنرال ديغول أمرية  تنص على منح الجنسية الفرنسية لفئة محدودة من الجزائريين.

07 مارس 1959: نقلت السلطات الاستعمارية قادة الثورة المعتقلين  إلى معتقل جديد بجزيرة "إكس". 

07 مارس 1962: انطلقت مفاوضات "ايفيان" الثانية للنظر في تطبيق ما توصّل إليه الوفدين الجزائري والفرنسي من نتائج وتحويلها إلى اتفاق رسمي.

08 مارس 1938: أصدرت الإدارة الاستعمارية مرسوما، يقضي بغلق المدارس الحرة لجمعية العلماء  المسلمين الجزائريين.

08 مارس 1957: رفضت الجمعية العامة للأمم المتحدة اللائحة التي تقدمت بها سبعة عشر (17) دولة والتي جاء فيها "الحق للشعب الجزائري في تقرير مصيره بحجة عدم الحصول على ثلث الأصوات.

09 مارس 1958: اقترح رئيس الحكومة الفرنسية "فيليكس غايار "مشروعا دفاعيا يضم دول البحر  الأبيض المتوسط لخنق الثورة الجزائرية .

09 مارس 1960: اغتالت المنظمة الإرهابية الفرنسية "اليد الحمراء" الطالب الجزائري "أكلي عيسيو"  المنخرط في معهد الطب التابع لجامعة بروكسل.

09 مارس 1961:  حلّ "محمد كلو" ممثل الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية ببريطانيا إلى دوبلن (عاصمة إيرلندا الشمالية) لإجراء محادثات دبلوماسية حول القضية الجزائرية مع مسؤولي هذا البلد.

10 مارس 1959: اجتمع "عبد الرحمن كيوان" الممثل الدبلوماسي لجبهة التحرير الوطني في الصين  بمسيري التنظيمات النقابية بهذا البلد، للتعريف بالقضية الجزائرية والبحث عن  الدعم المادي للاجئين.

10 مارس 1961: نظّم المواطنون مظاهرات كبرى بعاصمة إيرلندا الشمالية "دوبلن" تضامنا مع الشعب الجزائري وقضيته العادلة.

11 مارس 1937:  تأسّس "حزب الشعب الجزائري" في مدينة "نانتير" بفرنسا، بقيادة  "مصالي الحاج" .

11 مارس 1960: نشرت صحيفة "كورييري دي لاسير" الإيطالية أن الجنرال "شارل ديغول" سعى  في محادثاته مع الرئيس "نيكيتا خروشوف"  الحصول من هذا الأخير على تأييد في القضية الجزائرية التي تخنق حرية النشاط الدبلوماسي الفرنسي في الخارج.

12 مارس 1830: أرسلت فرنسا مذكرة للحكومات الأوروبية تُعلمها بمشروع الحملة العسكرية لاحتلال الجزائر.

12 مارس 1956: صوّت المجلس الوطني الفرنسي بما فيه النواب الشيوعيون على منح السلطات الخاصة لـ "غي مولي" زعيم الحزب الاشتراكي، لتعزيز صلاحيات الجيش الاستعماري في الجزائر.

12 مارس 1959: وصلت إلى ميناء تونس الباخرة التشيكوسلوفاكية (يوليوس فوسيك) محمّلة بسبعمائة وخمسين طنا من اللباس والأدوية والأغدية التي أرسلتها اللجنة الدولية  للصليب الأحمر إلى اللاجئين الجزائريين بالقطر التونسي.

13 مارس 1956: عقد "مصطفى بن بولعيد" قائد المنطقة الأولى (الأوراس) اجتماعا بجبل "كيمل"  بشأن الأسلحة التي وصلت عبر الأراضي التونسية، وألّح على ضرورة توزيعها عبر توزيعا عادلا.

13 مارس 1958:  صدر قرار العفو الرئاسي  ألغى قرار  إعدام المجاهدة جميلة بوحيرد . 

14 مارس 1944:  شكّل حزب الشعب الجزائري المنحل، وجمعية العلماء المسلمين الجزائريين والنواب،  حركة أحباب البيان والحرية  برئاسة  فرحات عباس  الذي أودع قانونه الأساسي لدى عمالة قسنطينة. 

14 مارس 1960: ردّت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية على الرئيس الفرنسي "شارل ديغول" الذي  هدّد بغلق أبواب المفاوضات بين الطرفين، بالتأكيد على استمرار الكفاح المسلّح حتى استرجاع السيادة الوطنية الكاملة.

15 مارس 1956: راسل  عبان رمضان عضو لجنة التنسيق والتنفيذ أعضاء البعثة الخارجية لجبهة   التحرير الوطني بالقاهرة حول أوضاع الثورة ومستجداتها في الداخل.

15 مارس 1962: اغتال الكومندوس "دلتا" التابع  لمنظمة الجيش السري الفرنسية  الكاتب الجزائري                 "مولود فرعون" رفقة خمسة (05) من زملائه بالمركز العائلي بـ "بن عكنون".

16 مارس 1871: اندلـعت ثـورة شعـبية في بـرج بوعـريـريــج بقـــيادة الباشاغا محــمد المقراني .

16 مارس 1956: صادقت الجمعية الوطنية الفرنسية على القانون المتعلّق بفرض "السلطات الخاصة"Pouvoir spéciaux  بالجزائر، بناء على اقتراح حكومة "غي مولي"  والذي سمح بموجبه للوزير المقيم "روبير لاكوست" بتطبيق كافة الإجراءات القمعية  على الجزائريين باسم "استتباب الأمن".  

16 مارس 1961: أصدرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بلاغا حول تطورات الوضع السياسي    والعسكري للثورة وقضية المفاوضات مع فرنسا وموقفها الصريح منها.

17 مارس 1956: نشرت السلطات الفرنسية القانونين رقم 56- 268 ورقم 56- 269 اللذين يسمحان بتنفيذ حكم الإعدام ضد الثوار الجزائريين، الذين يتم اعتقالهم  وبحوزتهم  الأسلحة.

17 مارس 1959:  أرسل المناضل الليبي "الهادي المشيرقي" برقيات لملوك ورؤساء الأقطار العربية، طلب فيها تسديد المستحقات المالية المسجّلة في قرارات الجامعة العربية لدعم الثورة الجزائرية.

18 مارس 1950:  كشفت السلطات الفرنسية أمر المنظمة الخاصة L’OS ، مما أدى إلى اعتقال البعض من أعضائها، بينما بقي البعض الأخر مطاردا وملاحقا، ووقع على عاتقهم مسؤولية تفجير الثورة التحريرية.

18 مارس 1959: منعت الشرطة الفرنسية بباريس تجمّعا نظّمته الرابطة الفرنسية لحقوق الإنسان لوضع حد لممارسة التعذيب في فرنسا والجزائر.

18 مارس 1962:  تمّ التوقيع على نص " اتفاقيات إيفيان" وضعت حدّا للحرب بين الجزائر وفرنسا من قبل "بلقاسم كريم" عن وفد الحكومة المؤقتة  للجمهورية الجزائرية، والوزراء "لويس جوكس" و"روبير بيرون" و"جون دو بروغلي"  عن الطرف الفرنسي.

19 مارس 1962: أصدر رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، "بن يوسف بن خدة" أمرا  لقوات جيش التحرير الوطني بوقف إطلاق النار عبر كافة التراب الوطني، والذي دخل حيّز التنفيذ يوم الاثنين 19 مارس 1962 في  منتصف النهار  تطبيقا لاتفاقيات إيفيان.  

19 مارس 1962: وجّه رئيس الجمهورية اليوغسلافية "جوزيف بروز تيتو" برقية تهنئة إلى  رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية  السيد "بن خدة بن يوسف" بمناسبة إعلانه   وقف إطلاق النار.

20 مارس 1959 :  قام رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية "فرحات عباس" بزيارة عمل ثانية إلى ليبيا على رأس وفد مشكّل من "بلقاسم كريم"، "عبد الحفيظ بوصوف"  و"محمود الشريف" لبحث تطورات القضية الجزائرية وسُبل الدعم السياسي لها.

20 مارس 1961: صادقت الندوة الحقوقية الدولية المنعقدة ببروكسل على سلسلة من اللوائح، من بينها لائحة توصي الحكومات بالاعتراف بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية وبالطابع  الدولي لحرب الجزائر وبتطبيق اتفاقيات جنيف على المجاهدين الجزائريين.

21 مارس 1955 : منح رئيس الحكومة الفرنسية "إدغار فور" كافة صلاحيات القمع للحاكم العام "جاك سوستيل" للقضاء على الثورة الجزائرية.

21 مارس 1962:  قامت المنظمة السرية الإرهابية OAS  بوهران بإطلاق الرصاص  عشوائيا على الجزائريين، وخلف هذا الاعتداء  عشرة  قتلى و 16 جريح.

22  مارس  1955:  اعتقلت السلطات الاستعمارية "رابح بيطاط" (مسؤول المنطقة المستقلة)  بالجزائر العاصمة والذي كان محلّ بحث من قبل  الشرطة الفرنسية منذ 1950.

22  مارس  1956: استشهد "مصطفى بن بولعيد" قائد المنطقة الأولى بالأوراس في حادثة انفجار  جهاز راديو مفخّخ ألقته السلطات الاستعمارية.

22 مارس 1962: أصدرت السلطات الفرنسية مرسوما يقضي بالعفو الشامل على كافة العسكريين                   الذين ارتكبوا الجرائم في إطار عمليات "استتباب الأمن" الموجّهة ضد المقاومين الجزائريين خلال الثورة التحريرية.

23 مارس 1954: تأسّست اللجنة الثورية للوحدة والعمل بمبادرة من أعضاء المنظمة الخاصة، بهدف إيجاد قيادة ثورية موحّدة، وتعبئة المناضلين، والعمل على تحضير الكفاح المسلّح كوسيلة لاسترجاع السيادة الوطنية. 

23 مارس 1957: اغتالت السلطات الفرنسية المحامي "علي بومنجل" تحت إشراف قائد  فيلق المظليين "بول أوساريس"، بإلقائه من الطابق الخامس لإحدى العمارات الكائنة بالأبيار (الجزائر) بعد تعرّضه لتعذيب وحشي.

23  مارس 1962: أصدرت السلطات الفرنسية مرسوما بالعفو عن عشرين ألفا (20.000) من المعتقلين الجزائريين الذي كانوا يقبعون في المحتشدات والمعتقلات.

24 مارس 1956: عقد الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين مؤتمره الثاني بالعاصمة الفرنسية باريس  دامت أشغاله أربعة أيام،  وخرج بتوصيات عبّرت عن موقف الاتحاد إزاء القضية  الجزائرية ودعمه الكامل للكفاح التحرّري.

24 مارس 1957: قدّم "بول تيتجن" الأمين العام للشرطة بولاية الجزائر استقالته، اعتراضا على ارتكاب جرائم حرب في الجزائر.

25  مارس 1961: اعترفت تشيكوسلوفاكيا بالحكومة المـؤقتة للجمهورية الجزائرية.

25 مارس 1962: صدر بلاغ عن تشكيل الهيئة التنفيذية المؤقتة للإشراف على المرحلة الانتقالية                    برئاسة "عبد الرحمن فارس".

26 مارس 1958: أدرج المؤتمرون القضية الجزائرية في جدول الملتقى الثاني للأحزاب الإفريقية المنعقد في  داكار (السنغال)

26  مارس 1961: أعلن الكتاب الأفارقة والأسيويين في الندوة الاستثنائية المنعقدة بـ "طوكيو" تضامنهم   مع كفاح الشعب الجزائري.

26 مارس 1962: نفّذت منظمة الجيش السري الإرهابية الفرنسية  هجوما بنهج إيزلي (العربي بن مهيدي حاليا) أسفر عن وفاة ستة وأربعين (46) مواطنا ومائتي (200) جريح من الجزائريين العزّل.

27 مارس 1832: احـــتل  الجيــش الفرنسي بقـــيادة النقيب دارمــوندي مــدينة عـــنابة .

27 مارس 1956: أصدرت منظمة الحلف الأطلسي بلاغا أيّدت فيه استعمال فرنسا لجنودها وعتادها  خاصة المدافع الثقيلة الموجّهة بالرادار، لمواجهة خطر الثورة الجزائرية.

27 مارس 1960: استشهد العقيد "دغين بن علي" المدعو "لطفي" قائد الولاية الخامسة بجبل  بشار خلال مواجهة عسكرية مع قوات الاحتلال الفرنسية.

28 مارس 1955: أوصت اللجنة السياسية لجامعة الدول العربية الدول الأعضاء  بدعم الاحتجاج  السعودي لدى هيئة الأمم المتحدة بخصوص الأوضاع الخطيرة بالقطر الجزائري.

28 مارس1957: طلب الجنرال "جاك دو لابولارديار" إعفاءه من مهامه احتجاجا على تعميم التعذيب في الجزائر، وبسببه  موقفه المناهض لاستخدام التعذيب خلال الاستنطاق تم توقيفه يوم  15 أفريل 1957.

28 مارس 1959: استشهد العقيدان "آيت حمودة عميروش" قائد الولاية الثالثة  و"سي الحواس" قائد               الولاية السادسة خلال معركة بجبل ثامر قرب بوسعادة.

29 مارس 1961: اعترفت بلغاريا بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

29 مارس 1962: كلّفت السلطات الفرنسية الهيئة التنفيذية المؤقتة برئاسة "عبد الرحمن فارس" بتسيير الفترة الانتقالية وتحضير الاستفتاء.

30 مارس 1958: افتتح الرئيس السوري "شكري القوتلي" بدمشق الأسبوع الجزائري في سوريا في إطار إحياء اليوم العالمي للجزائر، تضامنا مع الشعب الجزائري.

30 مارس 1955: أرسى اليخت "دينا" بشواطئ الناظور، وعلى متنه أول شحنة من الأسلحة الموجّهة إلى الجبهة الغربية لتوزيعها بنسبة الثلثين على جيش التحرير الوطني والثلث الباقي على جيش التحرير المغربي.   

30 مارس 1961: أعلنت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بتونس والحكومة الفرنسية بباريس في آن واحد فتح "المحادثات" في إيفيان يوم 07 أفريل 1961.

31 مارس 1960: اعترف "بول دو لوفريي" النائب العام الفرنسي أنّ السلطات الاستعمارية حشدت في مراكز الاعتقال مليون ومائتين وخمسون ألف جزائري.

31  مارس  1961:  اغتالت  المنظمة المسلّحة  السرية رئيس بلدية  إيفيان "كميل بلان" بسبب استضافته  للمفاوضين الجزائريين  والفرنسيين.

 

 

أفـريـل

 

01 أفريل 1955:  صادق المجلس الوطني الفرنسي على قانون حالة الطوارئ  بالجزائر بـ 379 صوتا ضد 219 صوتا، كإجراء قمعي لخنق الثورة، وبموجبه ارتكبت عدة  تجاوزات مسّت الحريات العامة  وحقوق الإنسان مثل الإعدامات والاعتقالات العشوائية... الخ.

01 أفريل 1960:  فجّرت فرنسا ثاني قنبلة ذريّة (اليربوع الأبيض) بمنطقة رقان في الصحراء الجزائرية، خلّفت مقتل مائة سجينا جزائريا كانوا مقيّدين على بعد كيلومترين من نقطة الاصطدام.

02 أفريل 1955:  وصل اليخت "دينا" إلى الناضور قرب مليلية وعلى متنه أسلحة وذخيرة حربية للمقاومة المغربية والثوار الجزائريين.

02 أفريل 1957: أرسلت جبهة التحرير الوطني مذكّرة للأمين العام الأممي "داق همرشولد" عن الوضع الخطير في الجزائر.

03 أفريل 1955: صار قانون حالة الطوارئ  ساري المفعول، وفُرض في البداية في  المناطق أكثر اضطرابا: تيزي وزو (القبائل الكبرى)، وباتنة (جبال الأوراس) والبلدية المختلطة بتبسة.

03 أفريل 1962:  اغتالت عناصر منظمة الجيش السرية الفرنسية تسعة (09) مرضى جزائريين في عيادة                       

"بوفريزي" بمدينة الجزائر.

04 أفريل 1957: اختطفت فرقة من المظليين  "الشيخ العربي التبسي" العضو المؤسّس  لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين، من بيته  بسبب تصلّب مواقفه المعادية للاستعمار وبعد فشل كل محاولات إسكات صوته . 

04 أفريل 1960: اجتمع أعضاء الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بطرابلس (ليبيا) لدراسة الوضع    السياسي للقضية الجزائرية.

05  أفريل 1949: نفذت المنظمة الخاصة عملية الهجوم على بريد وهران، والذي أسفر عن اغتنام ثلاثة ملايين ومائة وسبعين ألف فرنك فرنسي استُعملت في تجهيز المنظمة وشراء الأسلحة

05   أفريل 1956: منع الوزير المقيم بالجزائر، من طباعة وتداول وبيع جريدة (البصائر) لسان حال  جمعية العلماء المسلمين الجزائريين.

06  أفريل 1953: صادقت "حركة انتصار الحريات الديمقراطية" على لوائح تتعلّق بالجوانب الإيديولوجية    والاقتصادية للحزب ودور المنظمة الخاصة في التحضير للثورة.

06 أفريل 1957:  اعترفت الدوائر العسكرية الفرنسية بنجاح جيش التحرير الوطني في تمرير السلاح عبر الحدود الشرقية بنحو 1000 قطعة شهريا.

07 أفريل 1832: اقترفت قوات الاحتلال بقيادة الدوق "دوروفيقو" جريمة إبادة في حق قبيلة "العوفية" قرب وادي الحراش.

07 أفريل 1959: اعترضت البحرية الفرنسية سفينة "ليديس"  Lidice  المحمّلة بالأسلحة الحربية والذخيرة للثوار الجزائريين.

08 أفريل 1957:  استخدمت وحدات جيش التحرير الوطني الأسلحة الثقيلة (مدافع الهاون) في عملية ضرب مراكز القوات الاستعمارية بمجاز الصفا شرق الوطن.

08 أفريل 1962: نُظّم في فرنسا استفتاء أول، أظهرت نتائجه  أن نسبة المصوّتين بـ "نعم" بلغت 90,71   على مضمون اتفاقيات إيفيان  واستقلال الجزائر عن فرنسا كدولة ذات سيادة كاملة.

09 أفريل 1956: عبّر أربعة وسبعون (74) محاميا عراقيا في عريضة رفعوها إلى "نوري السعيد" رئيس الوزراء عن احتجاجهم على السياسة الاستعمارية الفرنسية في الجزائر.

09 أفريل 1959: ألقى "فرحات عباس"، رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية كلمة أمام البرلمان                        الهندي أكّد فيها تطلع الشعب الجزائري للسلم واستعداده للتضحية لاسترجاع حريته.

10 أفريل 1847:  فرض الماريشال "بيجو" سياسته الاستيطانية الجديدة بتجريد الجزائريين من 5/1 عقاراتهم (نص مرسوم).

10 أفريل 1960: افتتح الملتقى الرابع للاتحاد العام للعمال الجزائريين أشغاله ببئر الباي في تونس،  بحضور "عبد الحميد مهري" وزير الشؤون الاجتماعية والثقافية في الحكومة المؤقتة  للجمهورية الجزائرية.

11 أفريل 1947: أكّدت الإدارة الاستعمارية نواياها ومناوراتها بتزييف انتخابات المجلس الجزائري  الذي أقرّه دستور الجزائر 1947، ناهيك عن اعتقال وملاحقة عدد من مرشحي  "حركة انتصار الحريات الديمقراطية".

11 أفريل 1960: أعلنت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية عن قرار انضمامها لاتفاقيات جنيف الأربع المؤرخة في 12 أوت 1949 لحماية حقوق الإنسان في حالة الحرب، وحماية المدنيين والأسرى في ساحة المعركة.

12 أفريل 1958: أصدرت لجنة التنسيق والتنفيذ للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية قرارا أعلنت فيه  التزامها بقوانين الحرب واتفاقيات جنيف.

12 أفريل 1958: احتضنت تونس اجتماع لجنة التنسيق والتنفيذ، لمعالجة تطورات الثورة الجزائرية على الصعيد الداخلي والخارجي.

13 أفريل 1955: أكّد القائد الأعلى لسلاح الطيران الفرنسي في تصريحه، وجود خمسة وخمسون ألفا (55.000) من الجنود التابعين لسلاح الطيران وسبعمائة و خمسون (750) طائرة  في الجزائر لاستخدامها في عمليات التمشيط والمداهمة  لمعاقل الثوار.

13 أفريل 1958: صرّح عمار أوعمران، المسؤول عن تسليح جيش التحرير الوطني في لجنة التنسيق    والتنفيذ، لصحيفة "المنار" السورية أن عدد الشهداء منذ تفجير الثورة في فاتح   نوفمبر 1954 بلغ نصف مليون شهيدا.

14  أفريل 1960: نشر "جون جاك سرفان شرايبر" في افتتاحية جريدة "لكسبريس" عن رفض الشباب المجنّد القتال في صفوف الجيش الفرنسي.

14 أفريل 1961: شارك الجزائريون في مظاهرة أثناء الاحتفالات الشعبية انطلقت من أمام السفارة   الفرنسية بموسكو إلى غاية الساحة الحمراء، رُفعت خلالها الأعلام الجزائرية، وتعالت هتافات "تحيا الجزائر".

15 أفريل 1957: أدانت المجموعة الافريقية الآسيوية في رسالة موجّهة للأمين العام لمنظمة الأمم  المتحدة "داق همرشولد" الاضطهاد الجماعي الذي يتعرّض له الشعب الجزائري من   قبل الجيش الفرنسي.

15 أفريل 1960: ألّح "فرنسيس جونسون" عضو شبكات الدعم لجبهة التحرير الوطني في ندوة  صحفية سرّية، على ضرورة مضاعفة النشاطات الثورية ضد المصالح الفرنسية.

16 أفريل 1940: توفي الشيخ العلاّمة "عبد الحميد بن باديس" رائد النهضة والإصلاح ورئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين.

16 أفريل 1956: استشهد "سويداني بوجمعة" أحد قادة الثورة  ومفجرّيها بمدينة الصومعة غرب  العاصمة قرب وادي مازفران (قرب القليعة) في كمين نصبته له قوات جيش  الاحتلال.

17 أفريل 1958: قرّرت لجنة التنسيق والتنفيذ إنشاء قيادة عسكرية في الخارج لتنسيق شؤون العمل    العسكري مع الداخل.

17 أفريل 1959: غادر نائب رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية ووزير القوات المسلّحة "كريم     بلقاسم"، ووزير التسليح والتموين "محمود الشريف" ، وقائد الولاية الثانية العقيد  "علي كافي"، تونس باتجاه القاهرة لبحث تطورات الكفاح التحرري.

18 أفريل 1955: سجّلت جبهة التحرير الوطني مشاركتها في أشغال مؤتمر باندونغ الآفرو الآسيوي بـ (أندونيسيا)، بصفة عضو ملاحظ ضمن وفد مصري، بحضور امحمد يزيد وحسين آيت أحمد. ومن أهم توصياته إصدار قرار ينص على حق الشعب الجزائري والمغربي والتونسي في تقرير المصير والاستقلال.

18 أفريل 1960: شارك المناضل لامين خان بصفته ممثلا لجبهة التحرير الوطني في المؤتمر الخامس للتحالف الاشتراكي ليوغسلافيا، وجدّد بالمناسبة الرئيس "بروز تيتو" دعم بلاده للقضية الجزائرية.

19 أفريل 1957: منعت السلطات الفرنسية بيع وتوزيع الصحيفتين الألمانيتين "فيلتبيد"  Weltbild  و"دير شترن" Der Stern فوق التراب الجزائري بسبب مواقفها  العدائية للسياسة الاستعمارية في الجزائر.

19 أفريل 1962: هاجمت قوات فرنسية مواقع جيش التحرير الوطني في الشرق الجزائري رغم إعلان وقف إطلاق النار منذ شهر.

20 أفريل 1886:  أصدرت الإدارة الاستعمارية  قانونا للسطو على أراضي الغابات في مخطّط لتشجيع المستوطنين على الهجرة إلى الجزائر.

20 أفريل 1955: أصدرت الحكومة الفرنسية قرارا بفرض رقابتها على البرامج الدراسية خدمة لمصالحها  الاستعمارية.

21 أفريل 1959: ترأّس "فرحات عباس" وفدا عن الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية في زيارة رسمية  للعراق لبحث سبل التعاون بين الطرفين  لدعم الثورة الجزائرية.

21 أفريل 1961: تمرّد جنرالات الجيش الفرنسي في الجزائر بقيادة "موريس شال"، "إدموند جوهو"، "أندري زيلر" و "راوول صالان" من خلال تنظيم انقلاب عسكري، للإطاحة بحكومة "شارل ديغول" في الجزائر، تعبيرا  عن رفضهم لسياستها في الجزائر.

22 أفريل 1957: وجّهت جبهة التحرير الوطني مذكّرة للأمم المتحدة عرضت فيها شروط التوصل إلى  حلّ مُتفق عليه في الجزائر.

22 أفريل 1959: أجرى رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، "فرحات عباس" مبـاحثات مع الرئيس العراقي "عبد الكريم قاسم" ببغداد حول مستجدات القضية الجزائرية وسُبل تدعيمها.

23 أفريل 1955:  شكّل غلاة المستوطنين ميليشيات الموت والإرهاب أطلقت على نفسها (اليد الحمراء) ، تمثّل نشاطها في مطاردة المناضلين  واغتيالهم .

23 أفريل1957: أدان العالمان الفرنسيان، "فريديريك جوليو – كيري" و"ألبرت شويتزير" التجارب   النووية التي تُحضّر لها فرنسا لتفجيرها في الصحراء الجزائرية.

24 أفريل 1958: أعدمت السلطات الفرنسية "طالب عبد الرحمن" بالمقصلة في سجن بربروس بعد    إخضاعه للتعذيب الوحشي.

24 أفريل 1960: قامت الفرقة الفنية الجزائرية بعرض مسرحية "الخالدون" بالمسرح البلدي بتونس،  جسّدت فيها تضحيات أبطال الكفاح التحرري في الجزائر.

25 أفريل 1960: عمدت المصالح الفرنسية المختصة  في الجوسسة  إلى تزييف عدد 63 من جريدة  "المجاهد" لسان حال جبهة التحرير الوطني الصادرة باللغة الفرنسية.

25 أفريل 1961: فجّرت فرنسا بالصحراء الجزائرية رابع قنبلة نووية تحت اسم "اليربوع الأخضر"  بمنطقة رقان في الجنوب الجزائري.

26 أفريل 1958: تظاهر الفرنسيون المقيمون في الجزائر للمطالبة بتكوين حكومة إنقاذ "الجزائر الفرنسية".

26 أفريل 1960: ناشدت صحيفة "البلاد" العراقية في عددها (5794) الشعب العراقي للتطوع في  جيش التحرير الجزائري تضامنا مع الثورة التحريرية.

27 أفريل 1958:  انعقد مؤتمر طنجة، تحت رئاسة "علال الفاسي"، وبحضور أعضاء جبهة التحرير الوطني وحزب الاستقلال المغربي وحزب الدستور التونسي، واختتمت أشغاله في 30 أفريل بإصدار ثلاثة قرارات هامة، تمحورت حول حرب التحرير الجزائرية، وتصفية بقايا السيطرة الاستعمارية من المغرب العربي والوحدة المغاربية.

27 أفريل 1960: راسل رئيس اللجنة الليبية لجمع التبرعات، إدارة السينما لتخصيص ريع يوم من      دخلها لصالح الثورة الجزائرية.

28 أفريل 1834: نفّذت سلطات الاستعمار أعمال هدم للمنازل بالجزائر العاصمة ولعشرة مساجد، وتحويل ستين (60) مسجدا آخر لمقرات عسكرية.

28 أفريل 1962: أفرجت جبهة التحرير الوطني عن خمسة أسرى فرنسيين بتونس .    

29 أفريل 1958: نطقت المحاكم العسكرية الاستعمارية في كل من الجزائر وقسنطينة ووهران بحكم  الإعدام غيابيا في حق مناضلين وطنيين بتهمة الانتماء إلى جبهة التحرير  الوطني والمساس بأمن الدولة الفرنسية.

29 أفريل 1873:  توفي الشيخ الحداد القائد الروحي لثورة 1871  في  السجن .

29 أفريل 1959: تحادث "فرحات عباس" رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية خلال زيارته إلى  لبنان مع رئيس الحكومة اللبنانية "رشيد كرامي" الذي أعرب له خلال محادثتهما  عن تأييد لبنان حكومة وشعبا للثورة الجزائرية.

30 أفريل 1958: نصّت اللائحة الختامية  لمؤتمر" طنجة" بالمغرب الأقصى على انفراد جبهة التحرير الوطني بتمثيل الجزائر المكافحة وعدم قابلية حقوق الشعب الجزائري للتقادم.

30 أفريل 1960: قام "كريم بلقاسم" رفقة وفد حكومي بزيارة لجمهورية الصين الشعبية لبحث تطورات القضية الجزائرية على الصعيد الخارجي وسبل التعاون مع هدا البلد .

  

مــاي

 

01 ماي 1945: نظّم الجزائريون بمناسبة اليوم العالمي للعمال، مظاهرات سلمية في مختلف المدن الجزائرية بتأطير  من حزب الشعب الجزائري.

01 ماي 1962: أجرت فرنسا تجربة نووية باطنية حملت اسم  بيريل  Bérylبمنطقة "تاوريرتان أفيلا"، بلغت شحنة التفجير 40 كيلوطن.

02  ماي 1956: استعرضت المجموعة الأفرو-آسيوية الدائمة بالأمم المتحدة الوضع السائد في الجزائر  وعبّرت عن مساندتها للكفاح المشروع للشعب الجزائري.

02 ماي 1962: نفّذت المنظمة المسلّحة السرية (OAS) عملية إجرامية بواسطة سيارة مفخّخة خلّفت عشرات القتلى والجرحى في صفوف عمال ميناء العاصمة.

03 ماي 1957: وصلت شحنة أسلحة ألمانية وبريطانية الصنع إلى الإسكندرية تم شراؤها من تشيكوسلوفاكيا لصالح الثوار الجزائريين .

03 ماي 1958: أجرى فريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم، أول لقاء كروي له بتونس بالملعب               البلدي في لغدير، في إطار التعريف بالقضية الجزائرية، وخُصّصت  عائداته للاجئين الجزائريين بتونس.

04 ماي 1960: أصدرت الحكومة المؤقتة للجـمهورية الجزائرية بيانا ندّدت فيه بالمساعدات العسكرية   الأمريكية لفرنسا لمواصلة حربها في الجزائر.

04  ماي 1961: أفرغ عمال ميناء تونس مائتي طن من الدقيق، أرسلتها "اللجنة الفييتنامية من أجل  استقلال الجزائر" لصالح اللاجئين الجزائريين.

05 ماي 1931:  تأسّست جمعية العلماء  المسلمين الجزائريين برئاسة العلاّمة الشيخ "عبد الحميد  بن باديس".

05  ماي 1959:  امتثالا لأوامر قيادة الثورة حذّر محمد يزيد وزير الأخبار في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية ، كل جزائري مُقبل على المشاركة في انتخابات المقاطعات، واعتباره خائنا  للشعب الجزائري، وقد يعرّض نفسه للعقاب.   

05 ماي : 1959: استــشهد العـقيد سي امحــمد بوقـــرة قائد الولاية الرابعة  بقـرية أولاد بوعــشرة قــرب المدية.      

06 ماي 1956:  أبحرت الباخرة ديفاكس DYFAX من ميناء الإسكندرية باتجاه تونس والمغرب وعلى متنها حمولة من الأسلحة للثوار الجزائريين. 

06 ماي 1960: نشرت جبهة التحرير الوطني في نيويورك "كتاب أبيض" حول الاستعمار الفرنسي في الجزائر.

07 ماي 1945: أنزل مجموعة من مناضلي الحركة الوطنية بوادي الزناتي العلم الفرنسي من على مقر    البلدية وأحرقوه.

07 ماي 1961: قامت الشرطة الاستعمارية بحملة تفتيش واسعة النطاق بسهل متيجة، وشدّدت الإجراءات الأمنية في مدينة الجزائر، في محاولة لوقف العمليات الفدائية لجبهة التحرير الوطني.

08 ماي 1945: خرج الشعب الجزائري في مسيرات سلمية، في العديد من  المدن الجزائرية، مذكّرا فرنسا بوعودها في منح الاستقلال، فقُوبلت بمجازر فظيعة سقط فيها أكثر من خمس وأربعين ألف شهيد.

08 ماي 1959: بعث المناضل الليبي "الهادي المشيرقي" برقية إلى "داق همرشولد" (الأمين العام للأمم    المتحدة) آمِلاً  أن تكون زيارته إلى ليبيا لصالح القضية الجزائرية.

09 ماي 1960: عقد أعضاء الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين  والاتحاد الوطني لطلبة فرنسا   اجتماعا بلوزان (سويسرا)، أسفر عن مطالبتهم للشروع في مفاوضات مباشرة بين الحكومة الفرنسية والحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية   والحوار  حول ضمانات وآليات تطبيق  تقرير المصير، السبيل الوحيد لتحقيق  وقف إطلاق النار.

09 ماي 1957: أصدر الجنرال "جاك  ماسو" الذي أوكلت إليه القيادة العسكرية لمنطقة العاصمة، أمرية بشأن مسألة التعذيب الذي تمارسه الدوائر الفرنسية باعتبارها أمرا ضروريا.

10 ماي 1959: عرضت الفرقة الفنية الجزائرية التابعة لجبهة التحرير الوطني مسرحية "أولاد القصبة" في تونس للتعريف بالقضية الجزائرية ومشروعية  كفاح شعبها.

10 ماي 1962: قامت منظمة الجيش  السري الإرهابية  باغتيال النساء الجزائريات العاملات في  البيوت الأوروبية أثناء توجههن للعمل صباحا، وسُميت هذه الجريمة بـ"عملية فاطمة".

11 ماي 1955: قام الرئيس الفرنسي "روني كوتي" رفقة رئيس الحكومة "إدغار فور" والجنرال "ألفونس جوان" بدراسة مستجدات الوضع الأمني في الجزائر نتيجة تزايد النشاط المكثّف  للثوار.

11 ماي 1958: أنشأت السلطات الاستعمارية مدرسة خاصة بفنون التعذيب "مدرسة جان  دارك" في سكيكدة محاولة منها لاستعمال كل الأساليب الوحشية والمنافية للأعراف الدولية في قمع الجزائريين.

12 ماي 1957: نشرت الجريدة الفرنسية (Le canard enchaîné)   حوارا مع  "روبير لاكوست"،  اعترف فيه بالطرق الوحشية لعملية الاستنطاق التي  يقودها رفقة "راوول صالان"  ضد الجزائريين.

12 ماي 1961: أعلنت جبهة التحرير الوطني تمسكها بضرورة مشاركة الوزراء المعتقلين في   المفاوضات المقرّرة في 20 ماي من نفس السنة بـ "إيفيان".

13 ماي 1871: اندلعت  انتفاضة سكان وادي ريغ  ضد الوجود الاستعماري في المنطقة .

13 ماي 1945: نفّذت السلطات الاستعمارية حكم الإعدام في حق أربعين كشّافا  من فوج  "النجوم" بقالمة بسبب مشاركتهم في  المظاهرات السلمية .

13 ماي 1962: انتقدت جريدة "لوموند" الفرنسية قلة اهتمام السلطات الفرنسية بالجرائم الإرهابية  التي ترتكبها منظمة الجيش السري في الجزائر، وطلبت بوضع حد لها حتى لا تنتقل عدواها إلى فرنسا.

14 ماي 1957: وضعت السلطات الفرنسية برنامجا خاصا لجمع مائة و خمسون (150) مليارا من الفرنكات عن طريق الضرائب لمواجهة ضخامة مصاريف الحرب القمعية المسلّطة على الجزائريين.

14 ماي 1960: صدر قرار بإنشاء مركز استعلامات عامة بذراع الميزان (القبائل)، في إطار حرب  الجوسسة على التنظيم الثوري واعتقال المواطنين المشتبه فيهم.

15 ماي 1955: خصّصت السلطات الاستعمارية خمسة عشر مليار فرنك من ميزانيتها الحربية من  أجل القضاء  على الثورة الجزائرية.

15 ماي 1961: اغتالت منظمة الجيش السري ستة و خمسون (56) مواطنا جزائريا ودمّرت عدة مرافق  عامة مثل مقرات للبلديات، البريد، المدارس والمستشفيات عبر التراب الجزائري.

16 ماي 1843: سقطت زمالة الأمير  عبد القادر واستولى الفرنسيون على  مكتبتــه  الثرية  بالمخطوطات.

16 ماي 1955: تحت ضغط ضربات المجاهدين، اضطر المجلس الوزاري الفرنسي إلى  إرسال أربعين  ألف جندي فرنسي لتدعيم القوات العسكرية الفرنسية في الجزائر.

16 ماي 1960: نشرت جريدة "المجاهد" مقالا للفيلسوف الفرنسي "جون بول سارتر" الذي يدعو إلى اتخاذ موقف عملي، تضامنا مع جبهة التحرير الوطني في كفاحها العادل من أجل الحرية والعدالة التي يؤمن بها كل التقدميين في العالم.

17 ماي 1957: أعدمت السلطات الفرنسية خمسا وستين (65) عاملا في مذبحة العناصر (الجزائر) انتقاما  لمقتل اثنين من مظلييها في عملية فدائية.

17 ماي 1960: اجتمع "موريس بابون" قائد الشرطة لمنطقة "لاسين" مع برلمانيي ومستشاري البلديات  لوضع التدابير الخاصة للقضاء على التنظيم الثورري في العاصمة الفرنسية.

18 ماي 1957: أوقفت الحكومة الفرنسية المساعدات المالية لتونس بسبب  دعمها للثورة  الجزائرية.

18 ماي 1960: ندّد وزير الأخبار "محمد يزيد" بالاستعمال المكثّف للنابالم  من قبل الجيش الفرنسي في  معركة جبل "مزي" .

19 ماي 1881:  وقعت معركة "المويلك" بين المقاومين بقيادة الشيخ "بوعمامة" وقوات الجيش  الفرنسي بقيادة الكولولونيل "إنوسنتي"، انتهت بانهزام هذا الأخير.

19 ماي 1956: شنّ الطلبة الجزائريون إضرابا عاما عن الدراسة في الثانويات والجامعات   والتحقوا بصفوف المجاهدين في  الجبال

20 ماي 1960: صوّتت الجمعية العامة للأمم المتحدة على لائحة ( 63 دولة ضد 8) تطالب فيها بتطبيق حق تقرير المصير على أساس احترام الوحدة الترابية للجزائر.

20 ماي 1961: انطلقت المفاوضات الجزائرية الفرنسية بـ "إيفيان" Evian بحضور الوسيط السويسري "أوليفي لونغ" Olivier Long ، إلا أنها توقّفت في 13 جوان 1961 بسبب رفض الوفد الجزائري مبدأ المساس بسيادة ووحدة التراب الجزائري.

21 ماي 1957: سقطت حكومة "غي مولي" الفرنسية أمام ضربات الثوار الجزائريين.

21 ماي 1958: تسارع نهب خيرات الجزائر بنقل حمولـة عشرين ألف طـن (20.000 طن ) من البترول الخام من حاسي مسعود، على متن السفينة الفرنسية  الحاملة للبترول "بور- إيتيان".

22 ماي 1956: وجّه "جواهر لال نهرو" نداء لوقف العنف في الجزائر  وإراقة دماء  الجزائريين.

22 ماي 1959:  اغتالت المنظمة الإرهابية "اليد الحمراء" المحامي "أمقران ولد عودية" أمام مكتبه بباريس، بسبب  دفاعه  عن مناضلي الاتحاد العام للعمال الجزائريين  المعتقلين  بفرنسا.

23 ماي 1959: شرعت السلطات الفرنسية في محاكمة أعضاء الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين بباريس.

23 ماي 1961: اختتم مؤتمر الصحافيين الأفارقة الذي انعقد في باماكو على لائحة مساندة التامة لجبهة التحرير الوطني والحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية طالما لم يتطهر التراب الجزائري بما فيه الصحراء من دنس الاستعماريين.

24 ماي 1957: طلب ممثلو احدى عشرة  دولة عربية من أمريكا تأسيس لجنة دولية للتحقيق في  أوضاع الجزائر.

24 ماي 1958: تكونت الفرقة الفنية لجبهة التحرير الوطني بقيادة الفنان "مصطفى كاتب " بالعاصمة التونسية وضمّت مجموعة من الفنانين الجزائريين.

25 ماي 1830: أبحرت  قوات الغزو الفرنسي من ميناء تولون لاحتلال الجزائر، وشارك في هذه الحملة آلاف من الجنود ومئات السفن الحربية.

25 ماي 1956: وجّه الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين نداء للإضراب العام عن الدراسة والالتحاق بصفوف جيش التحرير الوطني.

26 ماي 1957: نفّذ الفدائي "محمد  بن صدوق" حكم الإعدام في الخائن المدعو "علي شكّال" في  فرنسا.

26 ماي 1962: حُدّد الفاتح من شهر جويلية 1962 تاريخ الاستفتاء حول استقلال الجزائر.

27 ماي 1941: أعدمت السلطات الاستعمارية "محمد بوراس" مؤسّس الكشافة الإسلامية الجزائرية رميا بالرصاص بساحة الرمي "الخروبة" بحسين داي (الجزائر العاصمة)، بتهمة واهية "الخيانة والجوسسة"

27 ماي 1955: طالبت "لجنة تحرير المغرب العربي" منظمة الأمم المتحدة بالتدخل لإيجاد حل للنزاع  الفرنسي الجزائري.

28 ماي 1957: استشهد قائد الولاية السادسة "علي ملاّح"  (سي الشريف) بضواحي قصر البخاري  بسبب غدر وخيانة  أحد عملاء فرنسا المناوئين للثورة الجزائرية.

28 ماي 1959: قرّرت كتلة الآفرو- آسيوية في الأمم المتحدة تحريك النزاع الجزائري الفرنسي  أمام الجمعية العامة.

29 ماي 1956: انعقد اجتماع مشترك بين أعضاء من الديوان السياسي للحزب الحر الدستوري الجديد ومكتب التنسيق لجبهة التحرير الوطني حول كيفية ضبط الترتيبات العملية  لإنزال السلاح على السواحل التونسية وتمريره عبر الحدود الجزائرية.

29 ماي 1959 : قاد رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية  فرحات عباس، وفدا هاما في زيارة  إلى المملكة الأردنية في إطار البحث عن الدعم السياسي للقضية الجزائرية.

30 ماي 1837:  تم عقد معاهدة التافنة بين الأمير عبد القادر والجنرال  الفرنسي بوجو ، اعترفت فيها فرنسا بسيادة الأمير عبد القادر على ثلثي مساحة الجزائر .

30 ماي 1959: عقد القادة العسكريون للولايتين الرابعة والخامسة اجتماعا، أسفر عن تنسيق العمليات العسكرية بنصب الكمائن لجيش الاحتلال لمدة خمسة عشر 15 يوما،  لتشتيت قواتهم خلال عمليات التمشيط.

30 ماي 1961: اختتم المؤتمر النقابي الإفريقي الأول أعماله بالدار البيضاء في المغرب بالمصادقة على  لائحة حول الجزائر.

31 ماي 1956: قام الشيخ  البشير الابراهيمي  بزيارة بغداد ضمن وفد جبهة التحرير الوطني، في  إطار البحث  عن الدعم المالي والعسكري للثورة الجزائرية.

31 ماي 1961: اختتم المؤتمر الأول للنقابات الإفريقية الذي انعقد بالدار البيضاء بالمصادقة على  لائحة أشاد فيها بكفاح الشعب الجزائري، ومساهمته في تحرير القارة الإفريقية مع  التأكيد على أن الصحراء جزء لا يتجزأ من الجزائر.

  

جـوان

 

01 جوان 1956: جنّد  الجيش الفرنسي مختلف قواته البرية والجوية وشنّ هجوما مكثّفا على معاقل   الثوار بمنطقة القبائل .

01 جوان 1958: سجّل وفد من النساء الجزائريات حضوره في المؤتمر الدولي الرابع للاتحاد النسائي الديمقراطي الذي عُقد في مدينة "فيينا" إلى  غاية 5  جوان من نفس السنة، في إطار التعريف بالقضية الجزائرية.

02 جوان 1957: شُحنت الباخرة "جان لوكا" بثلاثمائة (300) طن من الأسلحة بمناورة تمويهية عبارة عن صناديق محمّلة بالمنتجات الفلاحية، كانت وجهتها ميناء مليلية  لتسليمها للثوار الجزائريين.

02 جوان 1961: عُيّن الجنرال "شارل آيري" على رأس القوات العامة الفرنسية العاملة في الجزائر ومشرفا على المشروع النووي الفرنسي في الصحراء إلى غاية أفريل 1962.

03 جوان 1954: عقدت اللجنة الثورية للوحدة والعمل أولى اجتماعاتها ودعت إلى العمل المسلّح.

03 جوان 1959: طالب "قاسم الهنداوي" (نائب مجلس الأمة الأردني) حكومته ضرورة إيضاح  سياستها في المحافل الدولية، التي تكفل للشعب الجزائري الاستمرار في جهاده إلى  غاية الاستقلال.

04 جوان 1958:  صادق المؤتمر الدولي الرابع للاتحاد النسائي الديمقراطي المنعقد بـ "فيينا" على لائحة تأييد كلي لاستقلال الجزائر، وتضامنه مع المرأة الجزائرية المكافحة.

04 جوان 1959: أصدرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بلاغا جاء فيه: " إن الحكومة الجزائرية    قرّرت إطلاق سراح فوج جديد من الأسرى الفرنسيين الموجودين لدى جيش التحرير الوطني الجزائري".

05 جوان 1956:  قامت قوات الاحتلال  وعملاءها  بتصفية  المناضل الشيوعي "هنري مايو" موريس لابون بلامارتين (الشلف).

05 جوان1961 : جدّد ملك المغرب "الحسن الثاني" والرئيس المالي "موديبو كيتا" في بيان مشترك   تضامنهما مع الشعب الجزائري من أجل استرجاع استقلاله.

06 جوان 1948: تأسّست الهيئة العليا لإعانة فلسطين في الجزائر بمبادرة من "البشير الإبراهيمي"، "الطيب العقبي"، "إبراهيم بيوض" و"فرحات عباس".

06 جوان  1959:  قام فرحات عباس رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، بزيارة إلى جمهورية يوغسلافيا لدراسة سبل دعم القضية  الجزائرية. 

07 جوان 1936: انعقد المؤتمر الاسلامي بقاعة الماجستيك (باب الوادي)،  شارك فيه  جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، فيدرالية النواب والحزب الشيوعي الجزائري .

07 جوان 1960:  اعترفت ليبيريا بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

07 جوان 1962 : أحرقت  المنظمة المسلّحة السرية OAS المكتبة الجامعية المركزية  بالجزائر  العاصمة، وأسفر  هذا الاعتداء عن إتلاف أكثر من ست مائة ألف (600.000) كتاب، وتفجير المخابر والقاعات.

08 جوان 1958: اغتالت سلطات الاحتلال المناضل والمطرب الجزائري الملتزم "علي معاشي" شنقا في ساحة كارنو (ساحة الشهداء حاليا) قريبا من الحي الشعبي "كليبار"  وسط مدينة تيارت .

08 جوان 1960: استشهدت "مريم بوعتورة" جرّاء نسف البيت الذي كانت تتحصّن فيه، بالمتفجرات بعد رفضها الاستسلام.

09 جوان 1959: أطلق جيش التحرير الوطني سراح ثلاثة (3) أسرى فرنسيين قرب قسنطينة.

09 جوان 1960: حجزت السلطات الاستعمارية الباخرة الألمانية (لاس بالماس) المحمّلة بالأسلحة الموجّهة إلى الثوار بالسواحل الشرقية الجزائرية.

10 جوان 1961: عرض الوفد الجزائري في "إيفيان" جملة من التوضيحات ردّا على المقترحات الفرنسية بشأن السيادة الوطنية.

10 جوان 1962: انطلقت رسميا الحملة الانتخابية من أجل الاستفتاء حول تقرير المصير في الجزائر.

11 جوان 1957: عيّنت الحكومة الفرنسية "ماكس لوجون" وزيرا خاصا للصحراء الجزائرية في محاولة  لفصلها عن الشمال.

11 جوان 1957:  ألقى المظليون الفرنسيون على "موريس أودان" Maurice  Audin  أحد  أعضاء الحزب الشيوعي   الفرنسي وأستاذ في كلية العلوم بجامعة الجزائر وقامت بتصفيته بعد التعذيب،  لتعاطفه مع جبهة التحرير الوطني.

12 جوان 1955: رفض المجلس الوطني لاتحاد النساء الفرنسيات إرسال الجنود الشباب من الاحتياطيين   إلى الجزائر، وطالب بالعودة الفورية للذين تم إرسالهم من قبل.

12 جوان 1959:  اعترفت  يوغسلافيا بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية. 

12 جوان 1962: أعلن رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية "بن يوسف بن خدة" من                                                                تونس الالتزام باحترام اتفاقيات "إيفيان".

13 جوان 1961: أُجّلت المفاوضات الجزائرية الفرنسية بسبب تعنّت الطرف الفرنسي بخصوص مسألة جنسية السكان الأوروبيين بالجزائر المستقلة.

13 جوان 1962: غادر مائتان وثلاثة وتسعون (293) نائبا مقاعدهم بمقر الجمعية الوطنية الفرنسية  خلال جلسة مخصّصة لمناقشة السياسة الخارجية الفرنسية، احتجاجا على إمضاء   اتفاقيات وقف إطلاق النار.

14 جوان 1960: جدّد الرئيس الفرنسي "شارل ديغول" عرض وقف لإطلاق النار في الجزائر، وأعلن عن استعداده لاستقبال وفد عن قادة الثورة في باريس من أجل "إيجاد نهاية مشرّفة للمعارك".

14 جوان 1960: منعت سلطات الاحتلال "هنري جيروم دوزون"، المحامي لدى محكمة باريس، من   دخول الجزائر بقرار من المندوب العام للحكومة الفرنسية في الجزائر، لمنعه من الدفاع  عن المناضلين الجزائريين المعتقلين.

15 جوان 1955:  صدر مرسوم فرنسي زجري أحال كل القضايا ذات الطابع السياسي والجنائي المرتكبة من قبل الجزائريين على المحاكم العسكرية، قصد تمكين العسكريين من الاستحواذ على إدارة العمليات المدنية و العسكرية.

15 جوان 1955: صادق البرلمان الفرنسي على برنامج الإصلاحات العامة المقترح من الحاكم العام   للجزائر "جاك سوستيل" والذي يهدف إلى تحقيق إدماج الجزائريين في المجتمع الفرنسي.

15 جوان 1960: شكّل المستوطنون الفرنسيون "جبهة الجزائر الفرنسية" المناهضة لتقرير مصير الجزائر .

16 جوان 1851: أصدرت الإدارة الفرنسية قانونا تضمّن اعتبار أراضي القبيلة في الجزائر ملك للدولة   الفرنسية.

16 جوان 1880: أصدرت المحكمة العسكرية الفرنسية حكما بالإعدام في حق أربع عشرة (14) ثائرا   جزائريا من بينهم قائد ثورة الأوراس "محمد بن أمزيان".

17 جوان 1958: اجتمع ممثلو الحكومتين التونسية والمغربية مع أعضاء لجنة التنسيق والتنفيذ بالمهدية بتونس، للتأكيد على ضرورة تكثيف المساعي لإيجاد حل عادل  للقضية الجزائرية على أساس تقرير المصير والاستقلال.

17 جوان 1960: اعترفت الطوغو بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

18 جوان 1845: اقترف الجنرال الفرنسي "بيليسيي" جريمة شنعاء أباد فيها أفراد قبيلة "أولاد رياح" حرقا داخل مغارة "الفراشيش" التي لجأت إليها، و كان عددهم ألف و مائتي  (1200) فرد.

18 جوان 1960: استشهدت الفدائية "فضيلة سعدان" رفقة مجموعة من الفدائيين بقسنطينة بعد          مواجهة عنيفة مع قوات العدو.

19 جوان 1830: بعد نزول الجيش الفرنسي في سيدي فرج (14 جوان 1830) تصدى الجيش النظامي الجزائري مدعوما بآلاف المتطوعين  لقوات الاحتلال في معركة اسطاولي  بقيادة آغا ابراهيم صهر الداي حسين.

19 جوان 1956: نفّذت السلطات الاستعمارية حكم الإعدام بالمقصلة لأول مرة في الجزائر بسجن  "بربروس" في حق الشهيدين أحمد زهانة "زبانة" و"عبد القادر فراج".

19 جوان  1956: قرّرت قيادة الأركان العامة الفرنسية إنجاز السد الشائك والمكهرب لعزل الثورة الجزائرية عن جيرانها.

20 جوان  1926:  تأسّس "نجم شمال افريقيا" بباريس من طرف العمال الجزائريين المهاجرين   برئاسة  "عبد القادر حاج علي"، واختير "الأمير خالد" رئيسا شرفيا للحزب.

20 جوان 1960: حقّقت الجزائر المكافحة نصرا دبلوماسيا وسياسيا، في القصر الفيدرالي "بيرن" بحصولها على تسجيل حكومة سويسرا وثائق انضمام الحكومة المؤقتة  للجمهورية  الجزائرية إلى "اتفاقيات جنيف" الأربع المبرمة في  12 أوت  1949 بشأن حقوق   الإنسان.

21 جوان 1955: أصدرت المحكمة العسكرية الفرنسية بقسنطينة حكما بالإعدام على قائد المنطقة الأولى  "مصطفى بن بولعيد".

21 جوان 1962: جنّدت منظمة الجيش السري أكثر من ثلاثة مائة (300)  أوروبيا بمدينة الجزائر، في إطار إنشاء ميليشيات معادية لاستقلال الجزائر.

22 جوان 1956: ناشد المناضل الليبي "الهادي المشيرقي" الوفود الإسلامية في اجتماعها بمناسبة الذكرى المئوية  لوفاة "محمد علي السنوسي" بضرورة العمل لصالح القضية الجزائرية وإبرازها  في المحافل الدولية.

22 جوان 1958: استشهدت المناضلة "مريم سعدان" بعد تعذيب وحشي بمركز التعذيب بضيعة "أمزيان" بقسنطينة على يد المظلي السفاح العقيد "مارسيل بيجار".

23 جوان 1958: حمّل "فرحات عباس" في استجواب لجريدة "أكسيون" التونسية، الولايات المتحدة الأمريكية مسؤولية  مساندة الحملة الاستعمارية للفرنسيين بشمال إفريقيا.

23 جوان 1959:  اشتبك جنود جيش التحرير الوطني مع قوات الجنرال مارسيل بيجار في جبال سعيدة بالغرب الجزائري.

24 جوان 1830:  قاد الجزائريون معركة سيدي خالف بالقرب من الشراقة  لصد الجيوش الفرنسية الزاحفة نحو مقر الحكم بالعاصمة. 

24 جوان 1857: وقعت معركة إيشريضن قرب قرية الأربعاء نايت إيراثن بقيادة الحاج عمر مُقدم الزاوية  الرحمانية "سيدي امحمد بوقبرين"، لصدّ غزو جيش الجنرال روندون  لبلاد جرجرة .

24 جوان 1957:  وافقت  الجمعية الوطنية الفرنسية  على حكومة "بورجيس مونوري" لزيادة الضرائب من أجل  تغطية نفقات الحرب في الجزائر.

25 جوان 1954: انعقد الاجتماع التاريخي لمجموعة الـ22 بمنزل المناضل "إلياس دريش" بالمدنية (الجزائر العاصمة)  برئاسة  القائد "مصطفى بن بولعيد" لإرساء إقرار العمل المسلح لتحرير البلاد.

25 جوان 1960: انطلقت محادثات في مولان إلى غاية 29 جوان 1960 بين ممثلي الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية "محمد الصديق بن يحي" و"أحمد بومنجل" والوفد الفرنسي، لكنها فشلت نظرا لثقل الشروط التي فرضها "شارل ديغول" ومن بينها طرح الأسلحة ووقف القتال.

25 جوان 1962:  قامت منظمة الجيش السري (OAS) بتفجير خزانات البترول بميناء وهران  وظلّت ملتهبة طيلة ثلاثة أيام متوالية، وخلّفت خسائر معتبرة.

26 جوان 1956: احتجزت البحرية الفرنسية الباخرة الاسبانية (جون لوكا)  المحمّلة بثلاثمائة (300) طن من الأسلحة اشترتها قيادة الثورة الجزائرية.

26 جوان 1958: تمّت عملية طبع كتاب "ثورة الجزائر" من تأليف الصحفي "هنري باجو" أدان من خلاله التجاوزات التعسفية للسلطات الفرنسية في الجزائر.

27 جوان 1832:  هاجم الجنرال مونك دويزر قبيلة بني يعقوب بالشرق الجزائري ليلا، ونهب ممتلكاتها وأسر النساء  والأطفال وأحرق مطامر الحبوب.

27 جوان 1956: اتهمت السلطات الفرنسية المحرر الرئيسي لجريدة " لومانيتي" بمساس أمن الدولة  بسبب مقال كتبه عن هروب هنري مايو ومعه كمية كبيرة من الأسلحة.

27 جوان 1961: صرّح الرئيس الفرنسي "شارل ديغول أنه لا يستبعد تقسيم الجزائر مؤقتا في حال فشل المفاوضات مع جبهة التحرير الوطني. 

28 جوان 1835: ألحقت قوات "الأمير عبد القادر" هزيمة كبيرة بقوات الجيش الفرنسي بقيادة الجنرال "تريزيل" في معركة "المقطع" بالغرب الجزائري.

28 جوان 1957: استشهدت المجاهدة مليكة قايد والسلاح بيدها  بعد قصف القوات الفرنسية  للمركز الصحي  بغابة ايعكوران بالولاية الثالثة.

28 جوان 1961: اعتـرفت كـوبا بالحكـومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

29 جوان 1957: صدر مرسوم متعلق بتوسيع صلاحيات الوزير المقيم في الجزائر لتمكينه من خنق الثورة التحريرية والقضاء عليها.

29 جوان 1960: أصدرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بلاغا أعلنت فيه فشل لقاء "مولان"            بين وفد جبهة التحرير الوطني والوفد الفرنسي.

30 جوان 1957: استشهد المناضل "أحمد غرمول" أحد مؤسّسي الاتحاد العام للعمال الجزائريين تحت تأثير التعذيب بمركز المراقبة البحرية بالسيدة الإفريقية (الجزائر العاصمة).

30 جوان 1961: أعلنت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية من تونس يوم 5 جويلية يوما وطنيا ضد   تقسيم الجزائر.

 

 

جـويـلية

 

01 جويلية 1956: شنّت السلطات الاستعمارية حملة اعتقالات استهدفت مناضلي الاتحاد العام  للعمال الجزائريين.

01 جويلية 1958: سافر الجنرال ديغول إلى الجزائر للمرة الثانية، للوقوف على الحالة المعنوية للجيش الفرنسي والجزائريين المسلمين خلال زيارته  للجزائر العاصمة وقسنطينة، باتنة ، تيزي وزو والأربعاء نايت إيراثن .

01 جويلية  1962: خرج الجزائريون بقوة للمشاركة في استفتاء حول اتفاقيات إيفيان للإدلاء بأصواتهم حول سؤال (نعم أو لا لاستقلال الجزائر)  أسفر هذا الاستفتاء عن نتيجة إيجابية بلغت نسبتها  99,70%  لصالح استقلال  الجزائر.

02 جويلية 1957: أدلى السيناتور الأمريكي "جون كيندي" رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ بخطاب، ساند فيه الحلّ التفاوضي للقضية الجزائرية، داعيا بلاده إلى الكفّ عن انحيازها لفرنسا في حربها ضد الجزائر.

02 جويلية 1960: درست الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية في تونس تقارير مبعوثيها إلى محادثات مولان.

02 جويلية 1962:  شرعت لجنة  جزائرية فرنسية في فرز  أصوات  المُنتخِبين في فاتح جويلية 1962، وكانت حصيلة النتائج لفائدة الاستقلال (نعم للاستقلال) .

03 جويلية 1958:  وجّهت الكنفدرالية الدولية للنقابات الحرة نداء من بروكسل (بلجيكا) إلى الحكومة    الفرنسية من أجل إطلاق سراح الجزائريين المعتقلين، وإعادة الحرية النقابية في الجزائر.

03 جويلية 1962: أعلنت اللجنة المكلّفة بسير الاستفتاء عن نتائج إيجابية لفائدة استقلال الجزائر بأغلبية ساحقة بنسبة 97.3%  .             

04 جويلية 1960: سجّلت سويسرا  عقد انضمام  الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية إلى اتفاقيات جنيف وأبلغته إلى جميع دول العالم المشاركة في الاتفاقيات.

04 جويلية 1961: أبدت اللجنة الصينية للتضامن الإفريقي-الآسيوي تعاطفها مع الحكومة  المؤقتة للجمهورية الجزائرية ومساندتها الكاملة .

05 جويلية 1955: شنّ التجار الجزائريون إضرابا بالعاصمة بمناسبة الذكرى المائة وخمسة وعشرين   (125) لاحتلال الجزائر.

5 جويلية 1961: انطلقت المظاهرات ضد تقسيم الجزائر تنفيذا لتعليمات الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، خلّفت 70 قتيلا و270 جريحا نتيجة للقمع المسلّط من طرف القوات الفرنسية.

05 جويلية 1962:  أقرّت الجزائر المستقلة يوم 5 جويلية 1962 عيدا رسميا لاسترجاع  السيادة الوطنية التي سلبت منها في مثل هذا اليوم من عام 1830.      

06 جويلية  1960: وجّه "الاتحاد العام للعمال الجزائريين" نداء من تونس للطبقة العاملة الفرنسية ببذل                 الجهود لصالح إقرار السلم في الجزائر.

07 جويلية 1833: وافق الملك الفرنسي لويس فيليب على تشكيل اللجنة الإفريقية وإرسالها إلى الجزائر لتقصي الأوضاع .

07 جويلية 1956: انخرط "الاتحاد العام للعمال الجزائريين" في الكنفدرالية العالمية للنقابات الحرة ببروكسل (بلجيكا).

07 جويلية 1961: نشرت الحكومة الليبية بيانا أكّدت فيه مساندة الشعب الليبي اللامشروط  للشعب                   الجزائري المُكافح من أجل حريته و استقلاله.

08 جويلية 1959:  شنّت القوات الفرنسية هجومات واسعة النطاق بالأوراس في إطار عمليات مخطّط  "شال" الذي يهدف إلى القضاء على الثوار بمعاقلهم الحصينة.

08 جويلية 1959:  حقّق فريق كرة القدم لجبهة التحرير الوطني نصرا رياضيا "بخاركوف " ضد الاتحاد

السوفياتي بتسجيل هدفين مقابل هدف واحد (2-1).

09 جويلية 1957:   طالب "بوكوريل" عضو المجلس الفرنسي  بضرورة محاكمة  قادة الثورة  المُعتقلين "أحمد بن بلة"، "حسين آيت أحمد"، "محمد بوضياف"، "محمد خيضر"  و"رابح بيطاط" أمام المحكمة العسكرية في أقرب الآجال. للجمهورية.

09 جويلية 1961: اتجه محمد يزيد (وزير الأخبار بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية) إلى كوناكري (غينيا)  في إطار  المباحثات السياسية حول القضية الجزائرية.

10 جويلية 1830:  قام الجنرال دوبرمون  بعد احتلال مدينة الجزائر بنفي الأتراك غير  المتزوجين  إلى المشرق .

10 جويلية 1955: اعتقلت الشرطة الفرنسية "هنري علاق" مناضل في الحزب الشيوعي لتعاطفه مع الثورة الجزائرية.

10 جويلية 1959:  اعترفت غانا بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

11 جويلية 1956:  شرعت السلطات الاستعمارية في محاكمة المناضلة "جميلة بوحيرد" بتهمة الانتماء إلى جبهة التحرير الوطني، بعد تعرّضها إلى استنطاق و تعذيب وحشي.

11 جويلية  1960:  أنهى مجلس السلام العالمي اجتماعه  بـ "ستوكهولم"  بالتأكيد على أن السلم في الجزائر

يكتسي طابع الاستعجال.

12 جويلية 1959:  انطلق "صوت  الجزائر الحرة المكافحة" من جديد من إذاعة الناظور بالمغرب بشعار  "صوت الجزائر الحرة المكافحة، صوت جبهة وجيش التحرير الوطني   يخاطبكم من قلب الجزائر" وذلك تحت إشراف وتدشين "محمد يزيد" و"سعد  دحلب".

12 جويلية 1961: أعلنت حكومة "مالي" على لسان رئيسها "موديبو كيتا" مساندتها اللامشروطة  للشعب الجزائري في كفاحه من أجل الاستقلال ووحدة التراب الوطني.

13 جويلية 1833: قامت  قوات الجيش الفرنسي  باحتــلال مــدينة ومـــيناء أرزيو.  

13 جويلية 1955: تأسّس الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين بباريس مساندة لكفاح جبهة التحرير الوطني.   

13 جويلية 1959: قرّر المجلس الوطني الفرنسي تخصيص ثلاثة ملايير وخمسة مائة مليون فرنك فرنسي  لشراء 25 طائرة عمودية ثقيلة من الولايات المتحدة الأمريكية لاستخدامها في الحرب ضد الجزائريين.

13  جويلية 1960: أنشأت السلطات الفرنسية "شركة عنابة للصناعة الحديدية" في إطار مواصلة نهب ثروات الجزائر الباطنية.

14 جويلية 1865: أصدرت سلطات الاحتلال  قانون سناتوس كونسولت الذي نصّ على تجنيس الجزائريين مقابل تخليهم عن أحوالهم الشخصية الإسلامية .

14 جويلية 1958: خرج العمال الجزائريون بباريس في مظاهرة حاشدة رفعوا خلالها العلم الوطني،  تضامنا  مع  قيادة الثورة التحريرية بالجزائر.

14 جويلية 1961: رفض الحاج "الباي أخاموخ" زعيم التوارق عرض الحكومة الفرنسية  الداعي  لإنشاء كيان مستقل للتوارق بالجنوب.

15 جويلية  1956:  بمناسبة احتفال فرنسا بعيد الحرية (14 جويلية)، أصدرت الحكومة الأردنية بلاغا رسميا لإيقاف نشاطات الوزارات والمؤسسات الرسمية على الساعة العاشرة لمدة خمس دقائق،  ترحما  على أرواح شهداء الجزائر واستنكارا لجرائم فرنسا في حق الشعب الجزائري.

15 جويلية 1957: قرّر وزير الدفاع الفرنسي " أندري موريس" إقامة مركز التجارب النووية الفرنسية في الصحراء الجزائرية.

16 جويلية 1955: قرّر أغلب أعضاء اللجنة المركزية لحزب "حركة انتصار الحريات الديمقراطية" الالتحاق  بجبهة التحرير الوطني تلبية لنداء الثورة التحريرية.

16 جويلية 1961:  تعرّض رئيس الأساقفة بالجزائر "ليون إتيان دوفال" لمحاولة اغتيال من طرف  غلاة المعمّرين بمدينة الجزائر، بسبب مواقفه العادلة إزاء القضية الجزائرية.

17 جويلية 1908: أصدرت السلطات الاستعمارية الفرنسية مرسوما يقضي بتسجيل وإحصاء الشبان الجزائريين تمهيدا لإصدار قانون التجنيد الإجباري.

17 جويلية 1958:  طالب مندوبو أربعة و عشرين (24) دولة أعضاء في هيئة الأمم المتحدة، تسجيل القضية الجزائرية في جدول أعمال الجمعية العامة القادمة.

17 جويلية 1959: أضرب المساجين الجزائريين بفرنسا عن الطعام بسبب سوء معاملة  إدارة السجون والحرمان من حقوق المساجين السياسيين .

18 جويلية  1854: وقعت معركة " ثاشكيرت" ببلاد  القبائل  بقيادة المُقاومة  "لالا فاطمة نسومر".  

18 جويلية 1936: سافر وفد المؤتمر الإسلامي إلى باريس  لتقديم مطالبهم  للحكومة الفرنسية أهمها     إلغاء جميع القوانين والقرارات الاستثنائية الخاصة بالجزائريين المسلمين، والاعتراف بحق التمثيل النيابي للجزائريين بفرنسا.  

18 جويلية  1956:  أقرّ "موريس طوريز" الأمين العام للحزب الشيوعي الفرنسي في تقريره المقدّم إلى المؤتمر الرابع عشر وجود الكيان الجزائري.

19 جويلية1957: جدّد ملك المغرب في بيان صحفي رسمي  نشر بالرباط، تأييده  الكامل لاستقلال الجزائر.

19 جويلية 1960: أخبرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية رسميا اللجنة الدولية للصليب الأحمر بسويسرا  عن انضمامها للاتفاقيات الأربعة المبرمة في 12 أوت 1949 بجنيف.

20 جويلية 1959:  اعترفت غانا بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية

20 جويلية 1961: استُؤنفت المفاوضات من جديد بين الوفد الجزائري والفرنسي في "لوغران" Lugrin، إلى غاية 28 جويلية، لكنها أخفقت بسبب فصل الصحراء عن الوطن الأم ، وتمسك الوفد الجزائري بمبدأ اعتراف فرنسا بسيادة الجزائريين على الصحراء.

21 جويلية 1830:  اجتمع شيوخ أوطان سهل متيجة ببرج  تامنفوست ( برج البحري)، بحضور الشيخ محمد بن زعموم والحاج سيدي الــسعدي وقرروا إعلان الجهاد ضد الجيش الفرنسي ومحاصرته  داخل مدينة الجزائر.

21 جويلية 1830:  أعلن مصطفى بومزراق (باي تيطري سابقا) الثورة على الفرنسيين وهدّد بمهاجمة الجزائر العاصمة.

21 جويلية 1958:  قام فوج من المجاهدين بإتلاف أكثر من 100 هكتار من مزارع القمح الصلب حرقا بقالمة، في إطار إلحاق الصرر بالاقتصاد الفرنسي.

21 جويلية  1961: كشف مناضلو جبهة التحرير الوطني المسجونون في "لامبيز" (باتنة) في رسالة وجهت  إلى رئيس  اللجنة الدولية للصليب الأحمر خطورة  وفاة  رفقائهم  من جراء التعذيب.

22 جويلية 1834: صدر مرسوم ملكي  يقضي بجعل الجزائر جزءا من الممتلكات الفرنسية وتعيين حاكم عام لتسيير شؤونها .

22 جويلية 1959:  شرع الجيش الفرنسي في  تنفيذ عملية "المنظار" ضد جيش التحرير الوطني بالولاية الثالثة في إطار مخطط "شال" الجهنمي.

23 جويلية 1830: أعلن مجلس أعيان مدينة الجزائر بقيادة الحاج "سيدي السعدي" و"محمد بن زعموم" بعد اجتماع عُقد بـ "تامنفوست"، الجهاد والمقاومة ضد المحتل الفرنسي.

23 جويلية 1830:  قام الجنرال دوبرمون بحملة عسكرية قوامها 1200 جندي لاحتلال البليدة ليصدم بمقاومة عنيفة للجزائريين ألحقت به هزيمة نكراء. 

23 جويلية 1960:  نجحت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية في  ترحيل 3299 جندي من اللفيف الأجنبي الفارين  من الجيش الفرنسي وإعادتهم إلى أوطانهم عبر الحدود المغربية.

24 جويلية 1958: أغرقت البحرية الفرنسية سفينة "بريجا راجا" محمّلة بالعتاد الحربي في عرض مياه طنجة (المملكة المغربية) للحيلولة دون وصول الأسلحة إلى جيش التحرير الوطني.

24 جويلية 1961: زار وفد جزائري "المملكة العربية السعودية" وصرّح الملك السعودي فيصل بن عبد العزير بأن  حكومته و شعبه يقفون صفا واحدا متراصا لتأييد الشعب الجزائري في نضاله ضد المستعمر الفرنسي.

25 جويلية 1873: شنّ الشريف "بوشوشة" قائد المقاومة في الجنوب هجمات على مواقع تمركز  الحاميات العسكرية الفرنسية.

25 جويلية 1960:  عيّنت قيادة الثورة الجزائرية "مصطفى فروخي" على رأس البعثة الدبلوماسية للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية في "بكين".

26 جويلية 1956: استشهد الطالب "عمارة رشيد" بغابة "بني مسرة" (الأطلس البليدي)  وأحرق الجيش الفرنسي جثته بالبنزين تنكيلا بالشهيد.

26 جويلية 1959: استشهد "عيسات إيدير" مؤسّس الاتحاد العام للعمال الجزائريين، تحت تأثير  التعذيب.

27 جويلية 1939: ترأّس الإمام "عبد الحميد بن باديس" أول تجمع للكشافة الإسلامية  الجزائرية  بالحراش (الجزائر العاصمة).

27 جويلية 1956: صادقت الجمعية الوطنية الفرنسية على قرار دعم المجهود الحربي لفرض التهدئة بالجزائر أمام تزايد النشاط الثوري لجيش التحرير الوطني.

28 جويلية 1955: ناقشت الجمعية الوطنية الفرنسية ممارسة التعذيب في الجزائر، وقرّرت تمديد حالة الطوارئ.

28 جويلية 1957: تبنّت الحكومة الفرنسية ميزانية تقشّفية نظرا للضيق المالي الكبير الذي تتسبّب فيه  مصاريف الحرب في الجزائر.

29 جويلية 1955:  وجّهت 14 دولة إفريقية  و آسيوية في مؤتمر "باندونغ" رسالة إلى الأمين العام للأمم  المتحدة تضمّنت مطلب إدراج القضية الجزائرية في جدول أعمالها.

29 جويلية 1961:  أصدرت السلطات الفرنسية عدة قرارات لنزع  أراضي  وأملاك  الجزائريين لاستغلال ونقل الغاز انطلاقا من حاسي الرمل.

30 جويلية 1959: طالبت  الكونفدرالية الدولية للنقابات الحرة بإجراء تحقيق عن ظروف استشهاد المناضل "عيسات إيدير" مؤسّس الاتحاد العام للعمال الجزائريين.

30 جويلية 1960: نفّذت السلطات الاستعمارية  حكم الإعدام في حق  المناضل "عبد الرحمان  لخليفي" في ليون (فرنسا) بالرغم من وساطة رئيس الاتحاد السوفيتي "نيكيتا  خروتشوف".

31 جويلية 1958: قرّرت الحكومة الفرنسية جباية 50 مليارا من الضرائب الجديدة لتغطية تكاليف    الحرب في الجزائر.

31 جويلية 1960: استنكرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية في بيان لها مواصلة تنفيذ الإعدام  في حق المناضلين الجزائريين.

 

أوت

 

01 أوت 1956: تعزّز الأسطول الفرنسي العامل بالجزائر بـخمسمائة طائرة (500) ومائة وخمسين (150) مروحية، لمواجهة تصعيد العمليات العسكرية لجيش التحرير الوطني.

01 أوت 1957: أثارت الصحافة الفرنسية قضية المعتقلين واغتيالهم في سرية تامة على غرار ما وقع  للأستاذ الجامعي "موريس أودان ". 

01 أوت 1960: اختتم "الاتحاد العام  للطلبة المسلمين الجزائريين" أشغال مؤتمره الرابع بتونس، بإصدار عدة توصيات أهمها إدانة السياسة الاستعمارية في الجزائر.

02 أوت 1868: عيّنت السلطات الاستعمارية القسيس "لافيجري"  مندوبا للبعثات التبشيرية المسيحية في الصحراء الجزائرية برفقة جيش الغزو الفرنسي، في محاولة لتنصير السكان المحليين.

02 أوت 1957: استشهدت الفدائية  وريدة مداد بعد استنطاقها بمركز التعذيب  الكائن بسوسطارة (الجزائر العاصمة) ثم إلقائها من حائط علوي حيث لفظت أنفاسها.

02 أوت 1959: شنّ المناضلون الجزائريون المعتقلون في السجون الفرنسية إضرابا عن الطعام للاستفادة من   الحقوق السياسية للمساجين.

03 أوت 1958: افتتحت الجمعية العالمية للشباب أشغالها في (نيودلهي) بالهند، وأصدرت لائحة تطالب باستقلال الجزائر.

03 أوت 1960:  تباحث رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، "فرحات عباس"، في تونس مع الوزير الأول للكونغو كينشاسا، "باتريس لوممبا" حول تطورات القضية الجزائرية وانعكاساتها على الصعيد الإفريقي.

04 أوت 1959: دعت الـدول الإفريقية المستقلة في ندوة "منروفيا"، الحكومة الفرنسية إلى الاعتراف بحق الشعب الجزائري في تقرير مصيره، وندّدت بالقرار الفرنسي القاضي  بإجراء تجارب نووية بالصحراء الجزائرية.

04 أوت 1961: خصّصت اللجنة الثقافية الإفريقية المجتمعة بطنجة (المغرب) مِنحا دراسية للطلبة الجزائريين.

05 أوت 1951: تأسست الجبهة الجزائرية للدفاع عن الحرية واحترامها  بقاعة سينما "دنيا زاد" بالجزائر العاصمة ، ضمّت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، حزب حركة انتصار الحريات الديمقراطية والحزب الشيوعي الجزائري،  حصرت أهدافها في التنديد  بالانتخابات المزورة بحملات إعلامية. 

05 أوت 1959:  قامت اللجنة الدولية للهلال الأحمر بزيارة الجزائريين بالسجون الفرنسية  للاطلاع على وضعيتهم والكشف عن  التجاوزات المرتكبة في حقهم.

05 أوت 1961: اعترف الرئيس الفرنسي "شارل ديغول" بشرعية مطالب الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية حول الصحراء الجزائرية.

06 أوت 1956: أصدر الوزير الفرنسي المقيم بالجزائر مرسوم يقضي  بمنع تداول وتوزيع اليومية المغربية (العالم) بالجزائر.

06 أوت 1957: أصدرت السلطات الفرنسية  مرسوم "ماكس لوجون"  لتقسيم الصحراء الجزائرية إلى قسمين: "الــواحات" و"الساورة " في محاولة لفصل الصحراء عن الشمال.

07 أوت 1957:  احتُجزت شحنة من الأسلحة بالمغرب كانت على متن السفينة "ساربيجا"   (serbija) موجّهة لتدعيم الثوار الجزائريين.

07 أوت  1958:  استحدثت السلطات الاستعمارية  لجنة مراقبة مركزية لمراقبة عمليات الاقتراع في الجزائر خلال الاستفتاء المقرّر  تنظيمه في 28 سبتمبر1958 .

08 أوت 1961: استشهد  العقيد "بونعامة الجيلالي"  قائد الولاية الرابعة  في مقر قيادته  بمنزل عائلة النعيمي.  

08 أوت 1958:  أسّست جبهة التحرير الوطني أول مدرسة للمواصلات السلكية واللاسلكية  على الحدود الجزائرية المغربية، ضمّت 25 طالبا متربصا.

09 أوت 1956: أصدرت السلطات الفرنسية القرار المقنّن لحركة المرور ورسو سفن الصيد والنزهة والقوارب الصغيرة في حدود المياه الاقليمية للساحل الجزائري، لمراقبة نقل الأسلحة  إلى جيش التحرير الوطني عن طريق البحر.

09 أوت 1961: اختُتم اجتماع أعضاء المجلس الوطني للثورة الجزائرية بطرابلس (ليبيا) لدراسة مستجدات التفاوض بين الوفدين الجزائري والفرنسي.

10 أوت 1959: فجّرت المنظمة الإرهابية (اليد الحمراء) قنبلة شديدة المفعول في قلب القصبة بالجزائر العاصمة،  أدّت إلى استشهاد ثلاثة و خمسين (53) مواطنا و تحطيم مائتين وثمانين  منزلا.

10 أوت 1959: قدّمت الجامعة العالمية للنقابات الحرة ببروكسل على إثر اغتيال المناضل "عيسات              إيدير" شكوى ضد فرنسا إلى لجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة وإلى مكتب "المنظمة العالمية للشغل" طالبت فيها بفتح تحقيق نزيه في قضية اغتياله.

11 أوت 1960: جدّد المؤتمر الثاني للاتحاد النسائي التونسي المنعقد بمدينة "المنستير" تضامنه المطلق  مع الثورة الجزائرية، وصادق على لائحة خاصة بالجزائر.

11 أوت 1961: طالبت المجموعة الأفرو- أسيوية بطرح القضية الجزائرية أمام هيئة الأمم المتحدة مجدّدا.

12 أوت 1956: صرح "روبير لا كوست" محاولا رفع معنويات جيشه المنهارة قائلا: "إننا عندما نتأمل في الوضعية العامة بالجزائر نجدها تحسّنت تحسنا ملحوظا، و قد صار الثوار هم الذين يشعرون بالفشل والهزيمة. وقد دلّت الوثائق التي أخذناها وتصريحات المساجين على أن  قادة الثورة قد أحسوا بخيبتهم".

12 أوت 1959: شاركت الجزائر في المعرض الثقافي المخصّص للثقافة الإفريقية الذي احتضنته نيويورك   بهدف إبراز الخصوصيات الثقافية المميّزة للأمة الجزائرية.

13 أوت 1957:  أعدمت السلطات الاستعمارية المناضل بوزيد عبد اللاهي بالمقصلة في سجن وهران.

13 أوت  1960: أكّد "باتريس لومومبا" رئيس حكومة الكونغو بعد استقلال بلاده، مساندته لحرب   التحرير بالجزائر وافريقيا في لقاء جمعه مع "فرحات عباس" رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

14 أوت 1957: استجاب الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين لأمر قيادة جبهة التحرير الوطني   بتعليق الإضراب الذي شُرع فيه يوم 19 ماي 1956.

14 أوت 1960: ندّدت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية مجددا بضمّ الجزائر إلى الحلف الأطلسي.

15 أوت 1956: شرع "الاتحاد العام للعمال الجزائريين" في إضراب، احتجاجا على إجراءات الحكومة  الفرنسية وتنديدا للمضايقات المتخذة ضده.

15 أوت 1961:  استشهد الرائد كرزازي عبد الرحمن المدعو "سي طارق" في معركة دوار "الشواقرية"، (الشلف حاليا) على اثر اكتشاف جيش الاحتلال لمخبئه .

16 أوت 1881: نسف الجيش الفرنسي قبة و ضريح الولي الصالح "سيدي الشيخ" في الجنوب الغربي  للجزائر انتقاما من مقاومة "الشيخ بوعمامة".

16 أوت 1957: صرّح عضو بعثة جبهة التحرير الوطني في القاهرة، "أحمد توفيق المدني" أن جيش التحرير الوطني يستعمل الأسلحة الثقيلة في هجماته ضد المراكز الفرنسية.

17 أوت 1957:  نفذ جيش التحرير الوطني عملية فدائية في  مواقع التنقيب عن البترول في الصحراء الجزائرية. 

17 اوت 1960: استشهد مصطفى فروخي مسؤول البعثة الدبلوماسية ببكين  إثر انفجار الطائرة  التي كانت تقله  في أجواء منطقة كييف (عاصمة أكرانيا حاليا).

18 أوت 1955: وضعت قيادة المنطقة الثانية برئاسة "زيغود يوسف" آخر الترتيبات الخاصة بالهجوم   على الشمال القسنطيني يوم 20 أوت 1955.

18 أوت 1961:  شنّ المساجين الجزائريين بالسجون الفرنسية إضرابا على الطعام احتجاجا على سوء معاملتهم.

19 أوت 1873: قررت سلطات الاحتلال تخفيف حكم الإعدام على بومزراق أخ محمد المقراني ونفيه إلى كاليدونيا الجديدة  رفقة سي عزيز ابن الشيخ الحداد.

19 أوت 1958: استشهد الطبيب و الملازم الأول في جيش التحرير الوطني؛ يوسف الدامرجي (الملقب بالحكيم)، خلال معركة في جبل "تافرنت" بمنطقة سعيدة (الغرب الجزائري) إلى  جانب عدد آخر من رفاقه المجاهدين.

19 أوت 1958: اختتمت الجمعية العالمية للشبيبة أشغالها في نيودلهي (الهند) بإعلان دعمها المُطلق لاستقلال      الجزائر.

19 أوت 1959: راسلت لجنة "الهلال الأحمر الجزائري" مُراقب التجارة والتموين بميناء طرابلس للموافقة  على تخصيص مداخيل الزورق المتجوّل، في إطار الدعم المادي للثورة الجزائرية.

20 أوت 1955: شنّ المجاهدون في منتصف هذا اليوم بقيادة زيغود يوسف، هجومات مسلّحة على الشمال القسنطيبني، استهدفت العديد من المنشآت الحيوية، ومراكز الشرطة والدرك في المدن ومزارع المعمّرين في القرى والأرياف، بهدف فكّ الحصار العسكري المفروض على المنطقة الأولى (الأوراس)، وتأكيدا على تضامنهم  مع الشعب المغربي حيث تزامنت الهجومات مع ذكرى نفي الملك "محمد الخامس".

20 أوت 1956:  انعقد المؤتمر الأول للثورة الجزائرية بقرية إيفري أوزلاقن بوادي الصومام بالمنطقة الثالثة (بلاد القبائل) تمخّضت عنه عدة قرارات هامة سياسية وعسكرية.

21 أوت 1956: أجرت جبهة التحرير الوطني تجربة أول قنبلة من اختراع الطالب الكيميائي "طالب عبد الرحمن" بشاطئ النخيل بالعاصمة.

21 أوت 1957: اجتمع المجلس الوطني للثورة بالقاهرة، لإعادة تشكيل لجنة التنسيق والتنفيذ، وإلغاء وتعديل المبادئ الأساسية التي أقرّها مؤتمر الصومام لأولوية العمل السياسي على العسكري والداخل على الخارج  والتأكيد على المبادئ الاسلامية للدولة الجزائرية.

22 أوت 1960: طالبت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بإجراء استفتاء حول تقرير مصير الشعب الجزائري تحت رقابة هيئة الأمم المتحدة.

22 أوت 1961:  صعّدت فيدرالية جبهة التحرير الوطني في فرنسا من عملياتها الفدائية، بتنفيذ 13  هجوما في باريس، ردا على سياستها التعسفية إزاء المهاجرين المساندين للقضية  الجزائرية.

23 أوت 1955: قرّرت حكومة "إدغار فور" إبقاء المجنّدين من دفعة 1954/1955 في الخدمة العسكرية بعد انتهاء المدة القانونية، لإقحامهم من جديد في محاربة الثوار.

23 أوت 1961:  واصل المجلس الوطني للثورة الجزائرية دراسة أوضاع الثورة وتطورها في اجتماع "القاهرة"  مع إعادة التشكيلة الثانية للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية برئاسة "بن يوسف بن خدة"  خلفا لـ "فرحات عباس".

24 أوت 1955: طردت السلطات الفرنسية الصحفي "روبير لامبوت" في جريدة "لومانيتي" من الجزائر بسبب نشره مقالات صحفية انتقد فيها السياسة الفرنسية في الجزائر.

24 أوت 1959:  اعترف أسيران فرنسيان للصحافة الفرنسية على إثر إطلاق سراحهما عن حسن معاملتهما من قبل قادة جيش التحرير الوطني وجنوده.

25 أوت 1957: قرّرت قيادة الثورة الجزائرية نقل الحرب إلى فرنسا وتصعيد عملياتها الفدائية على التراب الفرنسي.

25 أوت 1960: دعا الوزير الأول الكونغولي "باتريس لوممبا"، لعقد ندوة إفريقية حول القضية الجزائرية بـ "ليوبولدفيل".

26 أوت 1957: استشهد ذبيح الشريف المدعو سي مراد (المسؤول السياسي والعسكري لقيادة النشاط الفدائي) مع رفاقه الفدائيين إثر محاصرة قوات المظليين لمقر قيادته في حي القصبة.

26 أوت 1958:  نشرت هيئات رسمية إحصائيات عن عدد الجزائريين المحتجزين في المحتشدات، قُدّر بــ  364.000  في أول جانفي 1958، وارتفع إلى 485.452 في أول جويلية من نفس السنة.

26 أوت 1961: حضر الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين أشغال المنتدى العالمي للشباب في  "موسكو" في إطار التعريف بالقضية الجزائرية.

27 أوت 1937:  أوقفت سلطات الاحتـــــلال "مصالي الحاج"  ومجموعة مــــن رفقائه منهم "محمد خيضر"، "مفدي زكريا" وغيرهم بتهمة تحريض الشعب ضد سيادة فرنسا.

27 أوت 1959: قام الرئيس الفرنسي "شارل ديغول" بزيارة تفقدية لقوات الاحتلال بالجزائر لتشجيعها  على  مطاردة الثوار والقضاء عليهم  في إطار عمليات الجنرال "موريس شال" العسكرية.

28 أوت 1957: أنهى أعضاء المجلس الوطني للثورة الجزائرية أشغال اجتماعهم في القاهرة،  وتمخض عنه قرار تشكيل لجنة التنسيق والتنفيذ. 

28 أوت 1961:  قام فدائيو جبهة التحرير الوطني بفرنسا بتفجير مخازن للوقود في العديد من المدن الفرنسية لإشعار الفرنسيين بقدرة الثورة الجزائرية على ضرب فرنسا في عقر دارها وفي منشآتها الاستراتيجية.

29  أوت 1937:  نظّم المناضلون تجمعا كبيرا بمدينة "تلمسان" تنديدا بعملية اعتقال مسؤولي "حزب الشعب الجزائري" من طرف السلطات الفرنسية.

29 أوت 1959: انتهت مهمة بعثة الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بقيادة "محمد يعلى" إلى أوروبا  الشرقية التي جمعته بشخصيات حكومية و غير حكومية، لتأسيس مكاتب خارجية  لجبهة التحرير الوطني بهذه البلدان.

30 أوت 1955:  أعلنت السلطات الفرنسية تمديد حالة الطوارئ في كامل التراب الجزائري أمام  الضربات القاسية الموجّهة للجيش الفرنسي.

30 أوت 1958: عقدت الأمانة الدائمة للمغرب العربي اجتماعها الأول بتونس العاصمة، ودعت إلى  تنسيق النشاطات النضالية ضد الاستعمار الفرنسي.

31 أوت 1960: راسل الرئيس فرحات عباس   رئيس حكومة ماليزيا  في الدكرى الثالثة لاستقلال بلاده، في إطار ربط علاقات الصداقة  بين الطرفين. 

31 أوت 1961: انعقد بمدينة "ريدج فيلد" (REDJEFILD) الأمريكية المؤتمر  الثاني لفرع "الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين" استمر إلى غاية التاسع من سبتمبر، حيث قدّم تقارير اقتصادية و اجتماعية ومساعدة مالية إلى "الهلال الأحمر الجزائري" لدعم الثورة  التحريرية (2062  دولار).

 

 

سبتمبـر

 

01 سبتمبر 1958: اعترفت قيادة أركان الجيش الفرنسي بمدينة الجزائر بوجود أكثر من نصف مليون  جزائري في المحتشدات.

01 سبتمبر 1960: أدان "محمد يزيد" (وزير الأخبار) في الحكومة المؤقتة للجمهورية  الجزائرية، المساعدات الأمريكية للحكومة الفرنسية في حربها المدمّرة بالجزائر، إثر انتهاء ندوة ليوبولدفيل".

01 سبتمبر 1961: افتتحت ندوة دول عدم الانحياز  الأولى أشغالها في بلغراد (يوغسلافيا)، وأدرجت القضية الجزائرية في جدول أعمالها.

02 سبتمبر 1955: أصدرت السلطات الفرنسية أوامر للتضييق على الجمعيات الشبانية، والرحلات    الدراسية حتى لا يُجنّدوا في صفوف جبهة وجيش التحرير الوطنيين.

02 سبتمبر 1833: وصلت اللجنة الإفريقية التي وافق على تشكيلها الملك الفرنسي "لويس فيليب" إلى الجزائر لجمع معلومات مختلفة على حالة الجزائر وبناء تصور حول مستقبلها. 

03 سبتمبر 1924: انعقد مؤتمر الشمال الإفريقي بمشاركة "الأمير خالد" الهاشمي، ويُعد أول مؤتمر حمل  بذور الفكر التحرري في أقطار الشمال الإفريقي لبناء المغرب الكبير.

03 سبتمبر 1960: كشفت جريدة "لوموند" الفرنسية عن قرار السلطات السويسرية بمنع طباعة ونقل  صحيفة "المجاهد" فوق أراضيها، بعد حجز كمية منها على متن سيارة "جون  مايرات" رئيس بلدية "إيفردون"، جرى سحبها في مطبعة "الصوت العمالي"، لسان الحزب العمالي الشعبي.

04 سبتمبر 1956: عقد "آيت حمودة عميروش" قائد الولاية الثانية (القبائل) اجتماعا بجبل المعاضيد  (جنوب برج بوعريريج) أبلغ فيه مسؤولي الولاية الأولى نتائج مؤتمر الصومام.

04 سبتمبر 1960: صرّح "علي معلم"، النائب في حزب اتحاد الجمهورية ورئيس بلدية باتنة، عن رفضه المطلق لإعدام الوطنيين الجزائريين.

05 سبتمبر 1955: تظاهر في  محطة "مون بارناس" الفرنسية الشبان الفرنسيون المجنّدون لحرب الجزائر وأبدوا رفضهم للالتحاق بالجيش الفرنسي لعدم قناعتهم بطبيعة الحرب في الجزائر.

05 سبتمبر 1959: نُظّمت مظاهرات بأمريكا اللاتينية تضامنا مع الشعب الجزائري ومناهضة للسياسة الاستعمارية الفرنسية.

06 سبتمبر 1959: شرعت محكمة باريس، في محاكمة أعضاء "شبكة جونسون" المؤيدة لجبهة التحرير الوطني.

06 سبتمبر 1960: أصدر مائة وواحد وعشرون (121) مثقفا فرنسيا بيانا رفضوا فيه التجنيد للمشاركة في حرب الجزائر وطالبو بإنهاء الحرب على أساس تقرير مصير الشعب الجزائري.

 07 سبتمـبر 1957:  جدّد الرئيس التونسي دعمه لاستقلال الجزائر.

07 سبتمــبر 1961: في إطــــــار الحــــــــــــرب الدعــــــائية النفسية، نشـــــــرت يومــــــية "لاديبيش دالــــــجيري"  (La Dépêche d’Algérie) بيان المكتب العسكري للقوات الفرنسية في الجزائر، ورد فيه تمكّن الجيش الفرنسي من القضاء على خمسة و ثمانين (85) مجاهدا يومي 5 و 6  سبتمبر من نفس السنة عبر كامل القطر الجزائري.

08 سبتمبر 1958: كشف" أندري مالرو" الوزير الفرنسي المنتدب و"جون بول سارتر" الفيلسوف الفرنسي في رسالة بعثاها إلى السلطات العامة، استعمال التعذيب ضد الجزائريين بفرنسا، و اقترحا في هذا الصدد زيارة سجن "فرساي" و مركز بوليس "أرجانتوي".

08 سبتمبر 1959: أعلن أحد مسؤولي جبهة التحرير الوطني أن جيش التحرير الوطني قد أطلق سراح أربعين أسيرا فرنسيا في إشارة منه إلى احترام حقوق الإنسان ومعاهدة جنيف لمعاملة الأسرى.

09 سبتمبر 1958: قرّرت لجنة التنسيق والتنفيذ إنشاء الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية في أقرب وقت.

09 سبتمبر 1961:  قامت السلطات الفرنسية بطرد مئات الجزائريين المغتربين بفرنسا كإجراء ردعي،  بسبب مساندتهم السلمية للكفاح التحرري.

10 سبتمبر1957:  صادقت الندوة الدولية  السابعة للطلبة المنعقدة في نيجيريا على لائحة تطالب فيها باستقلال الجزائر.

10 سبتمبر1959 : أتمّت لجنة شكّلها العقداء العشرة برئاسة "بن يوسف بن خدة" من صياغة مشروع   ميثاق شامل لجبهة التحرير الوطني.

11 سبتمبر 1955: تظاهر للمرّة الثانية مئات المجنّدين الفرنسيين بمحطة ليون (فرنسا) تعبيرا عن رفضهم المشاركة في الحرب الجزائرية.

11 سبتمبر 1927 :  تأسست  فيدرالية المنتخبين المسلمين الجزائريين من أبرز قادتها الدكتور محمد صالح  بن جلول وأبو القاسم بن التهامي.

11 سبتمبر 1956: قامت السلطات الفرنسية بفتح مسابقة لتوظيف خمسين (50) ضابط شرطة مساعدين، تدعيما للجهاز القمعي المستهدف للتنظيم الثوري لجبهة التحرير الوطني.

12 سبتمبر 1955: أصدرت الحكومة الفرنسية مرسوما يقضي بحلّ الحزب الشيوعي الجزائري بسبب مساندته للثورة الجزائرية.

12 سبتمبر 1958: قرّر المؤتمر النقابي العالمي المنعقد بالقاهرة تقديم يد المساعدة للشعب الجزائري.

13 سبتمبر 1956: انعقد أول مؤتمر للاتحاد العام للتجار الجزائريين بالعاصمة، لبحث السبل الكفيلة لدعم الثورة الجزائرية.

13 سبتمبر 1958: فضح  الصحفي الفرنسي "جون لاكوتير"، استخدام السلطات الفرنسية النابالم  المحرّم دوليا ضدّ المجاهدين الجزائريين في الشرق الجزائري.

14 سبتمبر 1957: قدّمت "لجنة الحفاظ على الحقوق والحريات الشخصية" تقريرها لحكومة "غي مولي"،  كشفت فيه التجاوزات المرتكبة في الجزائر من قبل السلطات العسكرية.

14 سبتمبر 1960: ندّد "الاتحاد العام للعمال الجزائريين" بتواطؤ منظمة الحلف الأطلسي في مواصلة الحرب في الجزائر، في رسالة موجّهة لنقابات البلدان المنتسبة إلى هذه المنظمة.

15 سبتمبر 1959: حقّقت القضية الجزائرية انتصارا دبلوماسيا، بمناسبة تسجيلها في جدول أعمال   الدورة 16 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك.

15 سبتمبر 1961: أصدرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بيانا حمّلت فيه فرنسا فشل المفاوضات  بين الوفدين.

16 سبتمبر 1957: أكّدت تعليمة جبهة التحرير الوطني الموجّهة إلى رؤساء النواحي، على تطبيق  الدين الإسلامي و إرشاداته، وأن كل مخالف لذلك يُحاكم أمام محكمة عسكرية.

16 سبتمبر 1959: اعترف الرئيس الفرنسي "شارل ديغول" في تصريح رسمي بحق الجزائريين في تقرير مصيرهم.

17 سبتمبر 1957: افتُتحت بنيويورك، الدورة 12 للأمم المتحدة وسُجّلت القضية الجزائرية في جدول الأعمال.

17 سبتمبر 1961:  نفّذت جبهة التحرير الوطني عدة عمليات فدائية ضد منشآت عسكرية بعدة مدن فرنسية ردا على جرائم السلطات الفرنسية في فرنسا و الجزائر.

18 سبتمبر 1955: افتتحت النساء الاشتراكيات الفرنسيات أشغال ندوتهن الوطنية، بالتعبير عن رفضهن لقرار الحكومة الفرنسية من أجل إعادة تجنيد الشباب الفرنسي والزجّ به  في الحرب الجارية في الجزائر.

18 سبتمبر 1957: تشكّلت لجنة للدفاع عن المدنيين الجزائريين  بتونس، الذين شرّدتهم السلطات الاستعمارية الفرنسية من أراضيهم.

19 سبتمبر 1958: بعد إعلان قيادة الثورة الجزائرية من القاهرة  عن تأسيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية برئاسة "فرحات عباس"، اعترفت بها كل من العراق، ليبيا، المغرب وتونس.

19 سبتمبر 1959: نشرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية مذكرة عسكرية تستنكر فيها تدخل الحلف الأطلسي في حرب الجزائر، واعتبرت ضمّ الجزائر بدون إرادة شعبها إلى هذا الحلف باطلا من الناحية القانونية.

20 سبتمبر 1958: اعترفت المملكة العربية السعودية وكوريا الشمالية بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

20 سبتمبر 1960: انضمت الجزائر المكافحة لاتفاقيات جنيف الأربع، الذي ترتّب عنه التعاون بين الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية واللجنة الدولية للصليب الأحمر في مجالات الحماية والمساعدة والامتثال للقانون الدولي الإنساني. 

21 سبتمبر 1832: أصدرت سلطات الاحتلال قرارا يُلزم الجزائريين بالقبة ودالي براهيم تقديم العقود إلى مصلحة أملاك الدولة يومي 24 و 25 سبتمبر من نفس السنة . وفي حالة عدم امتثالهم لهذا القرار تُصبح أملاكهم مِلكا للدولة الفرنسية.

21 سبتمبر 1958: اعترفت الجمهورية العربية المتحدة "مصر وسوريا " وجمهورية اليمن بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

21 سبتمبر 1959: اعترفت اليمن بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

21 سبتمبر 1959: اجتمعت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بكامل أعضائها مع قادة الولايات في تونس، من أجل دراسة عرض رئيس الدولة الفرنسية "شارل ديغول" الخاص بتقرير  المصير.

22 سبتمبر 1955: وقعت معركة "الجرف" الشهيرة بالجبل الأبيض قرب تبسة بين وحدات جيش  التحرير الوطني وقوات الاحتلال، دامت ثمانية أيام هزم فيها المجاهدون قوات المستعمر المدجّجة بمختلف الأسلحة.

22 سبتمبر 1958:  اعترفت الصين الشعبية والسودان  بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية

22 سبتمبر 1959: هدّد الجنرال "شارل ديغول" بتسليح المدنيين الأوروبيين لمواجهة الثورة الجزائرية.

23 سبتمبر 1955: عارض "بيير كومان"، نائب الأمين العام للحزب الشيوعي الفرنسي،  بشدة  قرار    السلطات العسكرية الفرنسية الداعي إلى إرسال الجنود الاحتياطيين إلى الجزائر والمغرب.

23 سبتمبر 1956: استشهد "زيغود يوسف" قائد الولاية الثانية إثر اشتباك مع قوات الاحتلال بسيدي مزغيش بناحية سمندو.

24 سبتمبر 1956: صرّح "عبد الرحمن فارس" بأن المفاوضات تكون مع جبهة التحرير الوطني، الممثل  الشرعي والوحيد في الوقت الحالي.

24 سبتمبر 1957: ألقت السلطات الاستعمارية القبض على الفدائي "ياسف سعدي" المسؤول على المنطقة المستقلة رفقة الفدائية "زهرة ظريف" بالقصبة.

25 سبتمبر 1958:  اعترفت كوريا الشمالية  بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

25 سبتمبر 1958:  استقبل الوزير الأول الصيني "شوان لاي" ببكين الوفد الممثل للاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين، والمراسل الخاص لجريدة "المجاهد" لسان حال جبهة التحرير الوطني، في إطار المباحثات حول سبل الدعم للقضية الجزائرية.

25 سبتمبر 1959: شارك  وفد عن "الهلال الأحمر الجزائري" في الندوة الدولية للصليب الأحمر بأثينا (اليونان) .

26 سبتمبر 1958: اعترفت فيتنام بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

26 سبتمبر 1961: أصدرت وزارة الأخبار في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية أسطوانتين تشملان    أغاني و أناشيد جزائرية، من أداء الفرقة الفنية لجبهة التحرير الوطني وتمّ تسجيلهما في يوغسلافيا.

27 سبتمبر 1958: اعترفت أندونيسيا بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

27 سبتمبر1959: صادقت النقابات الأمريكية بالإجماع في مؤتمرها على لائحة خاصة بالقضية الجزائرية  دعت فيها فرنسا للتفاوض مع جبهة التحرير الوطني.

28 سبتمبر 1955: أنشأت السلطات الفرنسية "الفرق الإدارية المتخصّصة"( (S.A.S لمراقبة السكان ومنعهم من تمويل الثورة والتضييق على جيش التحرير الوطني.

28 سبتمبر 1958: اعترفت أنغولا بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

28 سبتمبر 1959: قبلت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بمبدأ تقرير المصير الذي صرّح به الرئيس    الفرنسي "شارل ديغول"، ووضعت شروطا سياسية وعسكرية مسبقة لوقف إطلاق  النار.

29 سبتمبر 1955: طرح الوزير الفرنسي للخارجية، "أنطوان بيني"، على الأمم المتحدة أطروحة فرنسا حول النزاع القائم بالجزائر: "الجزائر هي فرنسا، لا يمكن لهيئة الأمم  المتحدة أن تتدخل في مسألة فرنسية داخلية".

29 سبتمبر 1962: تشكّلت أول حكومة جزائرية للجمهورية الجزائرية المستقلة برئاسة "أحمد بن بلة" على اثر استرجاع السيادة الوطنية.

30 سبتمبر 1955: قرّرت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية الأصوات إدراج القضية الجزائرية في جدول أعمالها، مما دفع البعثة الفرنسية بقيادة "أنطوان بيني"  للانسحاب .

30 سبتمبر 1958: اعترفت جمهورية غينيا بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

 

 

أكـتوبـر

 

01 أكتوبر1844: أصدرت سلطات الاحتلال قانون يسمح بسلب أراضي الجزائريين بحجة عدم زراعتها  وإهمالها.

01 أكتوبر 1955: وصلت كمية من الأسلحة والذخيرة من مصر عن طريق البحر إلى السواحل المغربية   بواسطة اليخت "دينا" لصالح الثورة الجزائرية.

02 أكتوبر 1832: اندلعت  مقاومة بوفاريك بقيادة الحسين ابن محمد بن زعموم والشيخ سيدي السعدي لصدّ العدوان الفرنسي  وتوسعه بعد احتلال مدينة الجزائر.   

02 أكتـوبر 1958: قام الرئيس الفرنسي "شارل ديغول"،  بزيارته الرابعة إلى الجزائر وأعلن من قسنطينة عن مخطّط خماسي للتنمية، اشتهر تحت اسم "مشروع قسنطينة" لامتصاص غضب الجزائريين.

02 أكتوبر 1960: حضر نائب رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية "كريم بلقاسم" أشغال  الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك وتباحث مع السيناتور "جون كينيدي" حول تطورات القضية الجزائرية.

03 أكتوبر 1955: احتجّ جنود الكتيبة (401) في  فرنسا على مواصلة الحرب في الجزائر.

03 أكتوبر 1958: ألقى "شارل ديغول" خطابا خلال زيارته لقسنطينة، أعلن فيه عن "مشروع قسنطينة" الهادف إلى عزل الشعب الجزائري عن قيادته الثورية.

03 أكتوبر 1960:  اعترفت الاتحاد السوفياتي بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

04 أكتوبر 1958: أصدرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية مرسوما يقضي بإطلاق سراح أسرى الحرب لديها والإفراج عن خمسين (50) فرنسيا.

04 أكتوبر 1960: قدّم جيش التحرير الوطني أحد عشرة (11) عنصرا من اللفيف الأجنبي الفارين من  الجيش الفرنسي إلى الصحافة في الرباط للإدلاء بشهاداتهم.

05 أكتوبر 1957:  صدرك بيان مشترك  لفرحات عباس  وشوان لاي في بكين،  أدانا فيه  دعم الولايات المتحدة الأمريكية لفرنسا في حربها الاستعمارية  ضد الجزائريين.

05 أكتوبر 1961: أصدر مجرم الحرب "موريس بابون" محافظ شرطة باريس تعليمة رقم 149/61  تنص على تطبيق حضر التجول على الجزائريين لتضييق الخناق على تحركاتهم و منعهم  من عقد لقاءات.

06 أكتوبر 1955: رفض الجنود الفرنسيون امتطاء مركبات القطار بمحطة "ليون" الفرنسية احتجاجا   على قرار ترحيلهم لإقحامهم في حرب الجزائر.

06 أكتوبر 1958: انسحب الوفد الفرنسي من المؤتمر المتوسطي المنعقد بـ"فلورانس"، بسبب حضور  "أحمد بومنجل" ممثل جبهة التحرير الوطني.

07 أكتوبر1960: صدر بيان للمثقفين الفرنسيين ضد استمرار الحرب في الجزائر، وأيّد موقف المجنّدين  الفرنسيين في الهروب من الجندية.

08 أكتوبر 1957:  استشهد "علي لابوانت، "حسيبة بن بوعلي"، الطفل "عمر ياسف" و"محمود  بوحميدي" بعد نسف مخبئهم بالقصبة  بالمتفجرات  رافضين الاستسلام للسلطات الاستعمارية. 

08 أكتوبر 1962: انضمت الجزائر رسميا إلى منظمة الأمم المتحدة وأصبحت العضو 109 في هذه المنظمة.

09 أكتوبر 1958: صرّح "فرحات عباس" رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجــزائرية بأن:" جبهة  التحرير الوطني مستعدّة لوقف إطلاق النار".

09 أكتوبر 1961: أرسل فرع "الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين" بالولايات المتحدة الأمريكية رسالة احتجاج إلى وزارة العدل الفرنسية طالب فيها بالإفراج عن الرئيس السابق  للاتحاد "أحمد طالب الابراهيمي" بعد أن تدهورت صحته بسبب ظروف سجنه  واحتجازه.

10 أكتوبر 1955: أضرب عمال السكك الحديدية عن العمل في مدينة "تول" الفرنسية لمنع إرسال العتاد الحربي إلى الجزائر.

10 أكتوبر 1958: صرّح  السيد "فرحات عباس" على إثر عودة الجنرال "شارل ديغول" إلى السلطة قائلا:" إن تشكيل الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية من شأنه أن يجعل التفاوض بين الجزائر وفرنسا أكثر سهولة ودقة من ذي قبل".

11 أكتوبر 1956:  اقترح الرئيس التونسي "الحبيب بورقيبة"، على قادة بلدان المغرب العربي تشكيل مجموعة الشمال الإفريقي، لمواجهة تحدّيات المستعمر الفرنسي واستفزازاته في المنطقة.

11 أكتوبر 1960: هنّأ الوفد الجزائري في نيويورك الرئيس "الحبيب بورقيبة" على الكلمة المؤثّرة التي ألقاها وزير تونس للشؤون الخارجية "منجي سليم" بشأن القضية الجزائرية.

12 أكتوبر  1837:  نجح قادة المقاومة الجزائرية في القضاء على الجنرال دامريمون  الذي حاول احتلال مدينة قسنطينة وإبادة سكانها.

12 أكتوبر 1957: أسّس الفيلسوف الفرنسي "فرنسيس جونسون" شبكة دعم  لمساعدة جبهة التحرير الوطني، حملت اسمه  «شبكة جونسون".

13 أكتوبر 1956: أمام تصاعد العنف وتردي الوضع الأمني في الجزائر، قامت مجموعة الدول العشر (أفغانستان، السعودية، برمانيا، سيلان، لبنان، ليبيا، الفليبين، سوريا واليمن) بطلب إدراج القضية الجزائرية في جدول الأعمال للدورة الحادية عشر للأمم المتحدة.

13 أكتوبر 1960: أثارت اتحادية طلبة إفريقيا السوداء في فرنسا مسألة الحرب في الجزائر بصفتها    الحرب الساخنة الوحيدة المتواصلة منذ ست سنوات، التي شكّلت تهديدا للسلم  العالمي.

14 أكتوبر 1957: أمام ضربات جيش التحرير الوطني، اعترفت السلطات العسكرية الفرنسية بارتفاع معدل خسائر القوات الفرنسية إلى مائة (100) جندي في الأسبوع.

14 أكتوبر 1960: أكّدت صحيفة "المجاهد" في عددها 71 (الطبعة الفرنسية) بأن: "كفاح الثورة الجزائرية ضد الامبريالية سوف يستمر مهما كان موقف الأمم المتحدة".

15 أكتوبر 1960: وجّه "بن يوسف بن خدة" رئيس بعثة جبهة التحرير الوطني إلى أمريكا اللاتينية   رسالة إلى المشاركين في ندوة اللجنة النقابية الدولية للتضامن مع العمال الجزائريين عشية انطلاق أشغالها في هافانا (كوبا).

15 أكتوبر 1961: تحصّلت الجزائر على محطة بث إذاعية جاهزة من مدينة "طنجة" المغربية في ذكرى تحضير اندلاع الثورة التحريرية.

16 أكتوبر 1956: احتجزت البحرية الفرنسية في عرض البحر الأبيض المتوسط الباخرة "أتوس" التي كانت في طريقها إلى ميناء "رأس الماء" بإقليم الريف المراكشي محمّلة بالأسلحة والعتاد الحربي لصالح الثورة الجزائرية.

16 أكتوبر 1960: انعقدت ندوة اللجنة النقابية الدولية بهافانا وأعربت عن  تضامنها مع العمال الجزائريين و كفاح الشعب الجزائري وقيادته الثورية.

17 أكتوبر 1958: اختتمت الأمانة الدائمة لاتحاد المغرب العربي أشغالها في "طنجة" بالمغرب، وأعربت   عن ارتياحها لتشكيل الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، ووجّهت نداء إلى كل الدول المحبة للحرية والعدالة للاعتراف بها.

17 أكتوبر 1961: تظاهر آلاف الجزائريين سلميا في الشوارع الرئيسية في فرنسا استجابة لنداء وتعليمات فيدرالية جبهة التحرير الوطني، للتعبير عن مساندتهم لثورتهم، والتنديد بسياسة القمع والظلم الممارس ضد الجالية الجزائرية.

18 أكتوبر 1955: منعت سلطات الاحتلال بالجزائر بيع أجهزة الراديو العاملة بالبطاريات، لتشديد الحصار الإعلامي على نشر أخبار الثورة التحريرية واستخدام تلك الأجهزة كطرود  مفخّخة.

18 أكتوبر 1959: قامت بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر بزيارة بعض المحتشدات والسجون بالجزائر، وكتبت تقريرا فضحت فيه أساليب الفرنسيين في معاملة المساجين  الجزائريين مع تسجيل حالات وفاة بين الموقوفين.

19 أكتوبر 1959: أجرت الإذاعة الوطنية المغربية حوارا مع رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، "فرحات عباس"، حول واجب الأمم المتحدة التدخل لضمان فعالية حق تقرير المصير.

19 أكتوبر 1960: وصل وفد عن الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية برئاسة "بن يوسف بن خدة" إلى دولة  "الشيلي" بأمريكا اللاتينية، في إطار البحث عن الدعم السياسي للقضية الجزائرية.

20 أكتوبر 1956: استقبل الملك "محمد الخامس" قادة جبهة التحرير الوطني "أحمد بن بلة"، "محمد خيضر"، "محمد بوضياف"، "حسين آيت أحمد"، و الصحفي "مصطفى الأشرف" بالرباط.

20 أكتوبر 1958: أطلق جيش التحرير الوطني سراح أربعة جنود فرنسيين هم: "موراليس فانسون"، "جاك روليا"، "جون جاكوب" و"جون فيالرون"، ليثبت للرأي العام العالمي حسن معاملته للأسرى طبقا لقوانين الحرب.

21 أكتوبر 1959:  تطرّق الرئيس "فرحات عباس" خلال حوار أجراه مع الجريدة المغربية "التحرير" إلى الوضعية السياسية للقضية الجزائرية، ومستقبل المغرب العربي.

21 أكتوبر 1961: تجمّع آلاف الأساتذة والطلبة بجامعة "السوربون" تنديدا بقرار حضر التجول المطبّق على الجزائريين بفرنسا دون غيرهم.

22 أكتوبر 1830:  قرّر الجنرال كلوزيل إعدام كل جزائري يدخل الجزائر العاصمة حاملا للسلاح .

22 أكتوبر 1956: اختطفت السلطات الاستعمارية قادة الثورة الجزائرية، "حسين آيت أحمد"، "أحمد بن بلة"، "محمد بوضياف"، "محمد خيضر" والصحفي "مصطفى الأشرف"، وهم على متن طائرة مغربية باتجاه تونس لحضور أشغال المؤتمر المغاربي.

22 أكتوبر 1960: تبنى اللقاء العالمي الثاني للصحفيين في "بادن" (سويسرا) لائحة تأييد ومساندة  للجزائر المكافحة.

23 أكتوبر 1946: تأسّس حــزب حركــة انتــصار الحريات الديمقــراطية برئاســة مصالي الحاج .

23 أكتوبر 1954: تقرّر تأسيس "جبهة التحرير الوطني" واختيار أول نوفمبر بداية لانطلاق الثورة  المسلّحة في اجتماع لمجموعة الستة التاريخيين.

23 أكتوبر 1958: أعلن الرئيس الفرنسي "شارل ديغول": عن مشروع (سلم الشجعان) الذي  دعا فيه جيش التحرير الوطني إلى وضع السلاح وتسليم أنفسهم. واقترح على قادة جبهة التحرير الوطني الموجودة بالخارج المجيء إلى باريس للحوار من أجل إنهاء الوضعية القائمة بالجزائر.

24 أكتوبر 1956: عبّر الشعب الليبي عن سخطه لاختطاف قادة الثورة الجزائرية، وقام بمظاهرة حاشدة في "طرابلس" هتف فيها بسقوط العدو الفرنسي و انتصار الثورة التحريرية.

24 أكتوبر 1959: أرست في ميناء تونس باخرة سوفياتية "قاتيج" محمّلة بشحنات من الآلات الفلاحية وسيارات النقل وكميات من الأدوية والمواد الغذائية للاجئين الجزائريين بتونس.

25 أكتوبر 1957: اجتمع أعضاء لجنة التنسيق والتنفيذ في تونس العاصمة لدراسة تطورات الثورة  التحريرية  على الصعيد الداخلي.

25 أكتوبر 1958: أعلنت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية رفضها لمشروع "سلم الشجعان" الذي تقدّم به الجنرال "شارل ديغول".

26 أكتوبر 1947: فازت "حركة انتصار الحريات الديمقراطية" في الانتخابات البلدية رغم التزوير الفاضح من طرف الإدارة الفرنسية.

26 أكتوبر 1959: زار فريق من اللجنة الدولية للصليب الأحمر مركز عبور وفرز المعتقلين الجزائريين في   "سانتوجين" (بولوغين حاليا) بمدينة الجزائر،  للكشف عن الظروف المأساوية للمحتجزين.

27 أكتوبر 1908: صادرت السلطات الفرنسية جريدة "الجزائر" لصاحبها "عمر راسم" بعد صدور عددين منها.

27 أكتوبر 1958: شرع القادة المختطفين في فرنسا، "أحمد بن بلة"، "محمد بوضياف"، "محمد  خيضر"، "حسين آيت أحمد" و"مصطفى الأشرف"، في إضراب عن الطعام.

28 أكتوبر 1959: أعلنت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية في بيان لها عن استعدادها للدخول في المفاوضات مع الحكومة الفرنسية حول الشروط السياسية والعسكرية لإيقاف القتال، وشروط ضمانات تطبيق تقرير المصير.

28 أكتوبر 1961: ركّزت المحادثات السرية في بال (سويسرا ) بين الوفد الجزائري والفرنسي حول السيادة الوطنية على الصحراء والاستفتاء العام وقضية ازدواجية الجنسية والمرحلة الانتقالية، وافترق الوفدان لعرض القضايا المطروحة على الحكومتين الجزائرية والفرنسية. 

28 أكتوبر 1962: أُنزل العلم الفرنسي من على مبنى الإذاعة الوطنية وحلّ محلّه العلم الجزائري.

29 اكتوبر 1956: شنّت فرنسا وبريطانيا وإسرائيل عدوانا على مصر بسبب دعمها ومساندتها للثورة الجزائرية.

29 أكتوبر 1957: أنهت لجنة التنسيق والتنفيذ أشغالها بتونس العاصمة، بالمصادقة على جملة من التوصيات والقرارات لصالح الثورة التحريرية.

30 أكتوبر1957: أوصت الندوة الـ19 للجنة الدولية  للصليب الأحمر في نيودلهي (الهند) في لائحة  ختامية بمساعدة اللاجئين الجزائريين في كل من المغرب وتونس.

30 أكتوبر 1959: زار وفد من اللجنة الدولية للصليب الأحمر مركز عبور وفرز المعتقلين الجزائريين  بـ "مينرفيل" (الثنية حاليا)، بناء على تقارير احتجاجية للمحتجزين.

31 أكتوبر 1845: صدر قانون فرنسي ينص على مصادرة أراضي كل من يقوم بعمل عدائي ضد   الفرنسيين والأعراش الجزائرية الموالية لهم.

31 أكتوبر 1954: أعلنت جبهة التحرير الوطني عن هويتها بإصدارها بيان أول نوفمبر، الذي حدّد مبادئ الثورة وأهدافها.

 

 

نوفمـبر

 

01 نوفمبر 1954:  انـــدلعت ثورة التـــــحرير الجزائرية  بقيادة جبهة التحرير الوطني وجناحها العسكري جيش التحرير الوطني. اتسمت عملياتها الهجومية بطابع الشمولية والبعد الوطني. شارك فيها 1200 مجاهد على المستوى الوطني  وبحوزتهم 400 قطعة سلاح وبضعة قنابل تقليدية. واستهدفت هجومات الثوار مراكز الدرك والثكنات العسكرية ومخازن الأسلحة وممتلكات  غُلاة المستوطنين.

01 نوفمبر 1956: أعلن "الاتحاد العام للتجار الجزائريين" بمناسبة مرور سنتين على اندلاع  الثورة التحريرية عن  إضرابه الأول استجابة لقرار جبهة التحرير الوطني ومساندة منه لثورته التحريرية.

02 نوفمبر 1954:  اعتقلت السلطات الفرنسية المئات من مناضلي حزب حركة انتصار الحريات الديمقراطية، اعتقادا منها أنهم وراء اندلاع الثورة التحريرية.

02 نوفمبر 1957: شارك وفد عن جبهة التحرير الوطني في أشغال "مؤتمر بلدان البحر الأبيض                               المتوسط والشرق الأوسط المضاد للاستعمار" المنعقد في العاصمة اليونانية أثينا، وأعلن المؤتمرون مساندتهم الكاملة لكفاح الشعب الجزائري.

02 نوفمبر 1959: أوصى أعضاء مؤتمر "البترول العربي" المنعقد بـ "جدة" (المملكة العربية السعودية)، بمقاطعة الشركات البترولية الأجنبية التي تعمل بالجزائر تضامنا مع الشعب الجزائري وقيادته.

03 نوفمبر 1958: هاجمت وحدات من  جيش التحرير الوطني خط "موريس" لفك الحصار  المضروب  على قوافل التسليح على الحدود الشرقية.

03 نوفمبر 1961:  خصّ "سعد دحلب" صحيفة "أفريك أكسيون" التونسية، بحوار  حول  مراحل  وتطور الثورة الجزائرية، وهي تدخل عامها السابع، وعن الانجازات التي تمّت والتي ستتم بعد حصول الجزائر على استقلالها.

04 نوفمبر 1954: استشهد القائد "عبد المالك رمضان" أحد أعضاء مجموعة الـ22 وأحد مفجّري  الثورة التحريرية بناحية سيدي علي (مستغانم).

04 نوفمبر 1961:  اعتقلت سلطات الاحتلال رئيس الجمعية الجزائرية السابق، عبد الرحمن فارس بتهمة الانتماء إلى جبهة التحرير الوطني والمساس بأمن الدولة الفرنسية.

05 نوفمبر 1954:  حلّت السلطات الفرنسية حزب حركة انتصار الحريات الديمقراطية  بتهمة "المساس بأمن الدولة"، ومنع صحيفتيها "الجزائر الحرة" و"الأمة الجزائرية" من الصدور.

05 نوفمبر 1958: شارك وفد عن النساء الجزائريات مكّون من "مامية شنتوف" و"خيرة مصطفاي"   في افتتاح أشغال المؤتمر الرابع عشر لاتحاد النّساء الألبانيات في العاصمة الألبانية  "تيرانا".

05 نوفمبر 1961: شرع قادة الثورة المسجونين "أحمد بن بلة"، "محمد خيضر"، "محمد  بوضياف" ، "حسين آيت أحمد" و "رابح بيطاط" في الإضراب عن الطعام احتجاجا على  الظروف المزرية  للمعتقلين السياسيين.

06 نوفمبر 1959:  أدان  "كريشنا مينون" مندوب الهند أمام اللجنة السياسية التابعة لهيئة الأمم المتحدة في تصريحه إصرار فرنسا على تفجير قنبلتها  واعتبرها جريمة ضد الإنسانية.

06 نوفمبر 1960: نظّمت وزارة الإعلام للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بتونس عرضا لأول فيلم                 جزائري بعنوان "جزائرنا" من إخراج "لخضر حامينا" وبمساعدة "جمال شندرلي".

07 نوفمبر 1957:  شنّت عناصر من جيش التحرير الوطني هجوما على مراكز للتنقيب عن البترول في الصحراء الجزائرية، خلّف سقوط 16 قتيلا، ردا على سياسة استنزاف ثروات البلاد.

07 نوفمبر 1961: نفّذّت السلطات الفرنسية عملية تفجير نووي باطني بمنطقة عين إيكر (150 كلم شمال تمنراست) حملت اسم (أجات)  AGATHE  بشحنة تفجير فاقت 20 كيلوطن. 

07 نوفمبر 1961: اعترف الجنرال "شارل ديغول" بالصفة التمثيلية للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية، وأدان أعمال منظمة الجيش السري.

08 نوفمبر 1959:  تظاهر الطلبة العرب في عاصمة ألمانيا الغربية حاملين العلم الجزائري، وهاتفين بحياة جبهة التحرير الوطني.

08 نوفمبر 1961: وافقت الجمعية الوطنية الفرنسية بـثلاثمائة واثنان و ثلاثين (332) صــــــوتا ضد 138 وامتناع 50 خمسين عن التصويت على تخصيص اعتمادات مالية  لمواصلة الحرب في الجزائر.

09  نوفمبر 1956: اعتقلت السُلطات الفرنسية الأستاذ "أندري مندوز"، بسبب مواقفه المؤيّدة للثورة الجزائرية.

09  نوفمبر 1959: انتهت أشغال اجتماع "العقداء العشرة "بقرار تصعيد العمليات العسكرية لمواجهة مخطط "شال"، وتمديد الهجمات المسلّحة إلى الصحراء لمنع فرنسا من استغلال  واستنزاف البترول.

10 نوفمبر 1946:  أسفرت الانتخابات التشريعية  عن تعيين كل من الدكتور  لامين دباغين، محمد خيضر، جمال دردور، مسعود بوقادوم ، أحمد مزغنة ( ممثلي عن حزب حركة انتصار الحريات الديمقراطية) نوابا   في البرلمان الفرنسي بباريس.

10 نوفمبر 1959: أعلن الجنرال "شارل ديغول" في ندوة صحفية عدم  تراجعه عن تفجير القنبلة النووية إلا إذا  خضعت الدول الكبرى لمراقبة سلاحها النووي.

11 نوفمبر 1916: اندلعت ثورة الأوراس كرد فعل على تطبيق قانون التجنيد الإجباري للشباب الجزائري والسياسة  القمعية المُنتهجة  من قبل سلطات الاحتلال.

11 نوفمبر1957: أنهى مؤتمر القانونيين في إفريقيا وآسيا أشغاله في دمشق بإصدار بيان تضامني  لاستقلال الجزائر وضرورة إجراء المفاوضات بين جبهة التحرير الوطني وفرنسا.

11 نوفمبر 1959: أعلنت الحكومة العراقية تقديم منح الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية مساعدات معتبرة.

12 نوفمبر 1956: بعثت جبهة التحرير الوطني إلى منظمة الأمم المتحدة مذكرة تطلب فيها إدراج  القضية الجزائرية في جدول أعمالها.

12 نوفمبر 1959: أقرّ اجتماع أعضاء الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بتونس أن لا وقف لإطلاق النار دون ضمانات لتطبيق مبادئ تقرير المصير.

13 نوفمبر 1958: قرّرت الحكومة العراقية وقف كل نشاط اقتصادي وتجاري للفرنسيين في العراق،   تضامنا مع الشعب الجزائري وتأييدا لثورته التحريرية.

13 نوفمبر 1961: وجّهت الجامعة العربية نداء إلى الرأي العام العالمي، تطالبه بالضغط على الحكومة    الفرنسية لتستجيب لمطالب قادة الثورة الجزائرية المضربين عن الطعام، بسبب سوء  معاملتهم في السجون الفرنسية.

14 نوفمبر 1956: اعتقلت السلطات الفرنسية "فرناند ايفتون" المناضل في الحزب الشيوعي الفرنسي  والمتعاطف مع الثورة الجزائرية عند محاولته وضع قنبلة لتفجير مصنع للغاز بالحامة (الجزائر العاصمة) .

14 نوفمبر 1958: نشرت جريدة "المجاهد" في طبعتها الفرنسية  مقالا موسوم بـ "انتصار الإرادة"، أشادت فيه بالموقف النضالي لوزراء الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية المعتقلين الذين شرعوا  في إضراب عن الطعام منذ 28 أكتوبر إلى غاية 13 نوفمبر من نفس السنة.

15 نوفمبر 1961: تأجّلت المفاوضات بين الوفدين الجزائري والفرنسي بسبب إضراب القادة التاريخيين  المعتقلين في السجون الفرنسية عن الطعام.

15 نوفمبر 1961: اعترفت الجمعية العامة لهيئة الأمم المتحدة بحق الشعب الجزائري في تقرير مصيره، بعد نجاح الكتلة الإفريقية الأسيوية من إقناع مكتب المجلس التابع لهيئة الأمم  المتحدة بتسجيل القضية الجزائرية في جدول أعمال الدورة الحادية عشرة.

16 نوفمبر 1959: قدّم "محمد كلو" رئيس مكتب جبهة التحرير الوطني بلندن عرضا عن وضعية   الطلبة الجزائريين في الندوة السنوية لاتحاد الطلبة البريطانيين، تُوّجت بالتصويت على  لائحة لصالح "الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين".

16 نوفمبر 1960: قامت ثلاثون شخصية برلمانية سويدية لأول مرة بتحرير بيان إلى حكومتهم لبذل الجهود في الأمم المتحدة لتسوية النزاع الفرنسي – الجزائري وتطبيق حق تقرير المصير تحت ضمانات ورقابة دولية.

17 نوفمبر 1959: ذكرت صحيفة " دايلي مايل" البريطانية أن جبهة التحرير الوطني وبمساعدة ألمانيا نظّمت مصلحة خاصة لتهريب الجنود الألمان من الجيش الفرنسي وإعادتهم إلى بلدانهم، وقد بلغ عددهم إلى غاية أواخر عام 1958 ثلاثة آلاف وخمس مائة ألماني (3500) .

17 نوفمبر 1961:  تبنّى المؤتمر السنوي المنظّم من قبل المنظمة العالمية للشباب في عاصمة تركيا "إسطنبول" لائحة تأييد وتضامن مع الشعب الجزائري في كفاحه التحرري.

18 نوفمبر 1954: استشهد  باجي مختار  عضو مجموعة  الـ22  التاريخية  رفقة 15خمسة عشر مجاهدا بمزرعة  "دالي بن شواف " بمنطقة "مجاز الصفا" بالقرب من ولاية قالمة.

18 نوفمبر 1961: نظّم الطلبة السويسريون اجتماعا، ندّدوا  فيه بالحرب الاستعمارية في الجزائر، ونشروا بيانا طالبوا فيه حكومة  بلدهم باستقبال الجرحى من جيش التحرير الوطني في مستشفياتها، وإعطاء منح دراسية للطلبة الجزائريين.

19 نوفمبر 1830:  قاد الجنرال كلوزيل حملة عسكرية لاحــتلال البليدة ،  وبعد احتلالها   بالقوة   ارتكب  أبشع الجرائم  في حق سكانها.

19 نوفمبر 1959: طلبت الحكومة الفرنسية من نظيرتها الأمريكية عدم منح تأشيرة الدخول للوفد  الجزائري المتكوّن من "أحمد فرنسيس"، "أحمد بومنجل" و"عبد الحميد مهري"،  لمنعهم من حضور مداولات القضية الجزائرية أمام هيئة الأمم المتحدة.

19 نوفمبر 1960: اجتمعت "اللجنة الليبية لنصرة الجزائر" ووجّهت إلى الشعب الليبي والهيئات نداء لمقاطعة شاملة للبضائع الفرنسية.

20 نوفمبر 1959: طالبت هيئة الأمم المتحدة من الحكومة الفرنسية وقف تجاربها النووية بالصحراء الجزائرية.

20 نوفمبر1959: اختارت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية قادة الثورة المسجونين بفرنسا "أحمد بن

بلة" ورفاقه، لتمثيل الجانب الجزائري في المباحثات المزمع إجراؤها مع الحكومة الفرنسية.

21 نوفمبر 1832: جهّز الدوق دوروفيقو حملة تأديبية على سكان البليدة بسبب  مشاركتهم في  ثورة 2 أكتوبر 1832 وبحجة تماطلهم في دفع الضريبة العقابية قدرها  مليون ومائة ألف فرنك فرنسي.   

21 نوفمبر 1957:  وجّه ملك المغرب "محمد الخامس" و الرئيس التونسي "الحبيب بورقيبة" في اجتماع لهما نداء لإجراء مفاوضات من أجل إيجاد حل عادل يجسّد سيادة الشعب الجزائري وفقا لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة.

21 نوفمبر 1959: وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية الثلثين ضد صوت واحد -  صوت فرنسا -على لائحة تدعو جميع الدول إلى العدول عن إجراء تجارب نووية ومن بينها التجربة النووية الفرنسية في الصحراء الإفريقية.

22  نوفمبر1957: عرض الملك المغربي، "محمد الخامس"، و الرئيس التونسي، "الحبيب بورقيبة"،     وساطتهما بين جبهة التحرير الوطني و الحكومة الفرنسية على أساس مبدأ  الاستقلال.

22  نوفمبر 1959: أصدر فرع "رابطة حقوق الإنسان" بالجزائر بلاغا، أكّد فيه وجوب التفاوض بين     فرنسا والثوار لتطبيق مبدأ تقرير المصير .

23 نوفمبر 1836: انهزم الجيش الفرنسي في معركة قسنطينة الأولى بقيادة الحاج أحمد باي .

23 نوفمبر 1956: أجبرت ضربات الثورة الجزائرية المتواصلة عبر كامل التراب الوطني الساسة الفرنسيين على إصدار البيانات لرفع معنويات الجيوش الفرنسية والتخفيف من حالة الانهيار النفسي.

23 نوفمبر 1957: أعلنت جبهة التحرير الوطني عن قبولها عرض الوساطة المغربية – التونسية للتفاوض مع الفرنسيين على  أساس احترام مبدأ الاستقلال.

 

24 نوفمبر 1954: صرّح وزير الخارجية الفرنسي بأن إطارات فرنسا في حرب الهند الصينية سيُكلّفون  بالإشراف على شؤون الجزائريين.

25 نوفمبر 1830 : شنّ المقاومون الجزائريون بقيادة محمد بن زعموم  هجوما  على الحامية الفرنسية  قوامها 50 رجل مدفعية  كانت متمركزة  بالقرب من بوفاريك وألحقت بهم هزيمة نكراء.

25 نوفمبر 1954: ألقى وزير الداخلية الفرنسي "فرانسوا ميتران" أمام الجمعية الوطنية الفرنسية  خطابا   أكّد فيه  رفض سلطات بلده  الحوار مع الثوار الجزائريين  باعتبار الجزائر مقاطعة فرنسية وجزء لا يتجزأ من فرنسا، والمفاوضات  الوحيدة  مع  "العصابات المتمردة  هي الحرب ضدهم.

26 نوفمبر 1957:  نفذ الكولونيل مارسيل بيجار عمليات إعدام جماعية في حق الجزائريين المشتبه فيهم بالصحراء الجزائرية دون محاكمة.

26 نوفمبر 1958: نظّم المواطنون بألمانيا الاتحادية مظاهرات مساندة للجزائر، بمناسبة زيارة الجنرال  "شارل ديغول" إلى العاصمة الألمانية "بون" تعبيرا عن سخطهم من سياسته إزاء  الثورة الجزائرية.

27 نوفمبر  1832:  تمت المبايعة الأولى  للأمير عبد القادر تحت شجرة الدردارة بسهل غريس قرب مدينة معسكر وتم تنصيبه أميرا وأُطلق عليه اسم  ناصر الدين.

27 نوفمبر 1957:  طُرحت القضية الجزائرية  أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة للمرة الثانية.

28 نوفمبر 1959: أعلنت جبهة التحرير الوطني أن الزعماء الخمسة المختطفين هم طرف أساسي في المفاوضات رغم رفض فرنسا.

28 نوفمبر 1960:  شارك وفد من "الاتحاد العام للعمال الجزائريين" في اجتماع بروكسل (بلجيكا) للجنة التنفيذية الدولية للنقابات الحرة، تمّ خلاله التنديد بالسياسة الفرنسية المُنتهجة في الجزائر.

29 نوفمبر 1954: استشهد "قرين بلقاسم"  بوادي طاقة قرب أريس (الأوراس) خلال معركة مع جيش الاحتلال الفرنسي المدعّمة بالطائرات والمروحيات.

29 نوفمبر 1955: سقطت حكومة "إدغار فور" الفرنسية أمام ضربات جيش التحرير الوطني.

30 نوفمبر1830: احتلت القوات الفرنسية مدينة "البليدة" بعد مقاومة باسلة من قبل سكانها، وقد تمّ     تدمير خمس عشرة مسجدا (15) من أصل سبع عشرة (17) و تدمير مائة وثمانية  (108) مدرسة وكذلك سور المدينة، و تعرّض حوالي ستة آلاف (6000)جزائري  للقتل والتشريد والطرد.

30 نوفمبر 1959: دعا "كريم بلقاسم" نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير القوات المسلّحة في الحكومة    المؤقتة للجمهورية الجزائرية، جيش التحرير الوطني إلى تصعيد الكفاح المسلّح إلى غاية تحقيق الاستقلال.

 

 

ديسمبر

 

01 ديسمبر 1954: شرعت قوات الاحتلال الفرنسي في تنفيذ عمليات تمشيط وتطويق معاقل الثورة بالقبائل الكبرى.

01 ديسمبر1961:  نفّذت  المنظمة المسلّحة السرية (OAS)   42  عملية  إرهابية بعدة مدن جزائرية، خلّفت 14 قتيلا منهم 6  أوروبيين و 30 جريحا.

02 ديسمبر 1956: اعتقلت الشرطة الفرنسية العديد من أعضاء ومسيّري "الاتحاد العام للتجار الجزائريين" بسبب انتمائهم لجبهة التحرير الوطني.

02 ديسمبر 1960:  قرّرت اللجنة التنفيذية للنقابات الحرة في نهاية أشغالها في "بروكسل" تبني اقتراح   "الاتحاد العام للعمال الجزائريين" بالدعوة إلى اجتماع خاص للنظر في مشكل  ضلوع منظمة الحلف الأطلسي في النزاع الجزائري مع النقابات المعنية.

03 ديسمبر 1958: قام وفد جزائري بقيادة "بن يوسف بن خدة" بزيارة إلى الصين والتقى بقيادتها وعلى رأسها "ماو تسي تونغ" لدراسة تطورات القضية الجزائرية وسبل تقديم الدعم لها.

03 ديسمبر 1958:  شنّت قوات الجيش الفرنسي هجوما على اللاجئين الجزائريين بالتراب المغربي إثر مقتل ضابط فرنسي بالدار البيضاء.

04 ديسمبر 1956:  نفذت المحكمة العسكرية حكم الإعدام بالمقصلة في سجن وهران في حق  المناضل عبد القـادر بومليك. 

04 ديسمبر 1959: نشر وفد جبهة التحرير الوطني بنيويورك بيانا أكّد فيه موقف الحكومة المؤقتة   للجمهورية الجزائرية بخصوص  حق الشعب الجزائري في الاستفتاء وتقرير مصيره  مع وقف إطلاق النار.

04 ديسمبر 1961: افتتح المؤتمر النقابي العالمي الخامس أعماله بـ "موسكو" مثمّنا النضال المستميت للاتحاد العام للعمال الجزائريين في فضح تجاوزات الاستعمار الفرنسي.

05 ديسمبر  1958:  أطلقت جبهة التحرير الوطني سراح ثمانية جنود فرنسيين بالمغرب  وسلّمتهم لمندوب اللجنة الدولية  للصليب الأحمر بحضور ممثل سفارة المغرب.

05 ديسمبر 1959: حلّ "ميشال دوبري" الوزير المنتدب الفرنسي بحاسي مسعود ثم بميناء بجاية للإشراف شخصيا على عملية مدّ أنبوب البترول الصحراوي، في إطار سياسة استنزاف ثروات البلاد.

 

 

06 ديسمبر 1959: نشر مكتب جبهة التحرير الوطني بنيويورك وثيقة عن تعداد القوات الفرنسية     المشاركة في حرب الجزائر على النحو التالي: القوات البرية: سبعمائة و أربعة و سبعون ألفا 774.000، القوات الجوية: أربعون ألفا (40.000) و ألف  (1000) طائرة  و القوات البحرية: خمسة و عشرون ألفا (25.000).

06 ديسمبر 1961:  توفي الطبيب المارتينيكي الثائر، فرانز فانون (ممثل الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بأكرا) خلال تلقيه العلاج  بالولايات المتحدة الأمريكية إثر إصابته بمرض سرطان الدم.

07 ديسمبر 1830:  أصدر كلوزيل قرارا ينص على ضمّ كل أملاك المؤسسات الوقفية لمصلحة أملاك الدولة الفرنسية.

07 ديسمبر 1957: رفض ممثل "سالفادور" لدى الأمم المتحدة أن يُطلق على الثوار الجزائريين  وصف "المتمردين" واعترف لهم بصفة الثوار الُمحاربين.

07 ديسمبر 1961: قامت فرنسا للمرة الثالثة بتفجير قنبلة نووية »اليربوع الأحمر« في منطقة  رقان بالصحراء الجزائرية.

08 ديسمبر 1958: شارك وفد من الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية في أشغال مؤتمر الشعوب   الإفريقية بالعاصمة الغانية (أكرا ) برئاسة الدكتور "فرانس فانون"، وصدر عن المؤتمر لائحة تقر بحق الشعب الجزائري في الاستقلال ووجوب دعم للثورة الجزائرية.

08 ديسمبر 1961: طالب مندوب "الاتحاد العام للعمال الجزائريين" المركزية النقابية للولايات المتحدة   الأمريكية، بذل المزيد من الجهود من أجل عودة السلم في الجزائر عن طريق   التفاوض.

09 ديسمبر 1848: صدر مرسوم فرنسي يقسّم الجزائر إلى ثلاث مقاطعات ويُقر بعدم وجود  شخصية قانونية للجزائر.

09 ديسمبر 1959: تبرّع الاتحاد النسائي بألمانيا الشرقية بمبلغ سبعة ملايين فرنك ونصف على اللاجئين الجزائريين.

10 ديسمبر 1957:  رفعت الدول الإفريقية – الآسيوية لائحة سياسية للجمعية العامة للأمم المتحدة طالبت فيها بتمكين الشعب الجزائري من حقه في الاستقلال والحرية.

10 ديسمبر 1961: تبنّى المؤتمر الإفريقي الآسيوي الثالث للتعاون الاقتصادي بـنيودلهي بالهند لائحة  تأييد لاستعادة الشعب الجزائري استقلاله الكامل ضمن وحدة أراضيه.

11 ديسمبر 1958:  بعثت اللجنة التنفيذية للاتحادية العالمية للشبيبة الديمقراطية برقية لمنظمة الأمم المتحدة، أكّدت من خلالها حق الشعب الجزائري في الاستقلال، وطالبت بفتح مفاوضات بين الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية والحكومة الفرنسية.

11 ديسمبر 1960:  نظّم الشعب الجزائري في المدن الجزائرية  مظاهرات سلمية، تزامنا مع انعقاد دورة الجمعية العامة للأمم المتحدّة، عبّروا من خلالها للرأي العام الفرنسي والعالمي عن التفاف الشعب حول قيادته الثورية ومطالبته بالاستقلال التام، ورفضهم المطلق لسياسة فرنسا ومناورات  ديغول  الجديدة  "الجزائر جزائرية" وشعار المعمّرين "الجزائر فرنسية".

12 ديسمبر 1957: صرّح رئيس وزراء المملكة الليبية، "محمد سليمان المغربي"، باستمرار بلاده في              تقديم الدعم و المساعدة للمجاهدين الجزائريين.

12 ديسمبر 1960: أعلن "فرحات عباس" رئيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية للرأي العام  العالمي ضرورة إنقاذ السلام المهدّد في الجزائر خاصة بعد المظاهرات الشعبية التي  شهدتها الجزائر يوم 11 ديسمبر 1960.

13 ديسمبر 1957:  انعقدت بالأمم المتحدة الدورة الثانية عشر الخاصة بالقضية الجزائرية، حيث   قُدمت توصية للبحث عن حل سلمي و ديمقراطي وعادل وفقا لمبادئها.

13 ديسمبر 1958: أدان الوفد الجزائري المشارك في الدورة العادية للأمم المتحدة، مناورات وضغوط الحلف الأطلسي ضد المصادقة على أي لائحة لصالح القضية الجزائرية.

14 ديسمبر 1956: أصدرت السلطات الاستعمارية لائحة اعتقال في حق المناضلة "حسيبة بن   بوعلي" عقب اكتشاف وتفكيك أجهزة الأمن الفرنسية لشبكة بئر خادم لصنع المتفجرات.

14 ديسمبر 1960: صدر قرار عن الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم (1514) يعترف للشعوب بحق  تقرير المصير، وهذا القرار لصالح تطورات  القضية الجزائرية.

15 ديسمبر 1949: صدر الـعدد الأول لـجريدة "الشعلة" التي أسّسها "أحمد رضـا حـوحو" و جـاء في  افتـتاحيتها " ... ستكون سهما في صدور أعدائنا وقنبلة متفجّرة في حشو المتكالبين علينا...".

15 ديسمبر 1958: اعترفت جمهورية منغوليا الشعبية بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

16 ديسمبر 1956: تأسّست الإذاعة السرية للثورة الجزائرية، وباشرت بثّها باللغة العربية على الساعة الثامنة مساءً  بنداء "الجزائر الحرة المُكافحة، صوت جبهة التحرير وجيش التحرير الوطني، يخاطبكم من قلب الجزائر". 

16 ديسمبر 1958: أكّدت منظمات اقتصادية عربية في مؤتمرها بالقاهرة على دعمها لنضال الشعب الجزائري، وناشدت الأمم المتحدة للضغط على فرنسا للدخول في مفاوضات مباشرة مع الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية.

16 ديسمبر 1959: اجتمع المجلس الوطني للثورة الجزائرية بطرابلس الليبية، ومن قراراته المصادقة على التشكيلة الجديدة للحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية  والقيادة العامة لأركان جيش التحرير الوطني.

17 ديسمبر 1956: في إطار استنزاف الثروات الباطنية للجزائر، أصدرت الحكومة الفرنسية قرارا رخّصت بموجبه للشركة الفرنسية للتنقيبات الباطنية بالتنقيب عن البترول في  الصحراء الجزائرية.

18 ديسمبر 1832: حوّلت  سلطات الاحتلال مسجد "كتشاوة -بساحة الشهداء -إلى كاتدرائية  تنفيذا لمخطط  التنصير  وانتهاكا لحرمة مقدسات المسلمين.

18 ديسمبر 1960:  صادق المجلس الاقتصادي العربي على قرار  تنفيذي للتوصية الصادرة عن المؤتمر العربي بشتورة (لبنان) الخاصة بالجزائر، أوصى فيها الحكومات العربية باتخاذ الإجراءات الفعّالة بهدف مقاطعة فرنسا اقتصاديا.

19 ديسمبر 1900:  أصدرت سلطات الاحتلال قانون (19 ديسمبر 1900) الذي منح للجزائر الاستقلال المالي، وبموجبه أُطلقت  يد المستوطنين  في تسيير الشؤون المالية والاقتصادية للجزائر.  

19 ديسمبر 1959: رفض "الاتحاد العام للعمال الجزائريين" نتائج التحقيق النهائي الخاص بوفاة "عيسات إيدير" المقدّم من طرف السلطات الفرنسية.

19 ديسمبر 1961:  قرّرت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية حلّ اللجنة المديرة للاتحاد العام للطلبة  المسلمين الجزائريين وتحويل فروعه إلى خلايا تابعة لجبهة التحرير الوطني.

20 ديسمبر 1957:  صادق المؤتمر الدولي الـتاسع عشر للصليب الأحمر بالإجماع (بما فيه صوت فرنسا)   على قرار يُلزم  الأطباء بمعالجة الجرحى بدون تمييز سياسي.

20 ديسمبر 1960: صادقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على لائحة الاعتراف بحق الشعب الجزائري في تقرير مصيره وإجراء استفتاء تحت إشرافها.

20 ديسمبر 1961: دعت هيئة الأمم المتحدة الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية والحكومة الفرنسية للتفاوض حول تقرير مصير الشعب الجزائري.

21 ديسمبر 1958:  انتخب الجنرال شارل ديغول كأول رئيس للجمهورية الفرنسية الخامسة خلفا لروني كوتي بنسبة 78.5 % من الأصوات، وباعتلائه سدة الحكم  حاول احتواء الثورة بمخططاته ومناوراته  للقضاء عليها لكنه فشل.      

21 ديسمبر 1960: صدر قرار بنزع أراضي الجزائريين، لإقامة مركز تجميع قسري للسكان في طفراوي      (وهران)، لعزل الشعب الجزائري عن قيادته الثورية.

22 ديسمبر 1954: ألقت الشرطة الفرنسية القبض على أغلب مناضلي "حركة انتصار الحريات  الديمقراطية" بسبب نشاطاتهم المناوئة للسلطات الاستعمارية.

22  ديسمبر 1955: التحق القائد "مصطفى بن بولعيد" بمقر قيادته بمنطقة الأوراس بعد نجاح عملية الفرار من سجن "الكُدية"  بقسنطينة واستأنف مهامه كقائد للمنطقة الأولى (الأوراس).

23 ديسمبر 1954: حاصرت قوات الاحتلال الفرنسي منطقة "الأوراس" محاولة منها لخنق الثورة الجزائرية.

23 ديسمبر  1959:  وجّهت  وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية  رسالة شكر إلى السفير السويدي بالقاهرة، بمناسبة تصويت بلاده بالإيجاب لصالح القضية الجزائرية في دورة الأمم المتحدة.

24 ديسمبر 1955: استقال منتخبون من الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري، وأعضاء مجلس الشيوخ،  ومستشارون في الاتحاد الفرنسي، ومندوبون  لدى الجمعية الجزائرية، ومستشارو البلديات والمجالس العامة من مهامهم، استعدادا  للالتحاق بصفوف الثورة التحريرية.

24 ديسمبر 1959: أدانت المحكمة العسكرية بعنابة، المخرج  الفرنسي "روني كليمون" بـعشر (10) سنوات سجنا لإنجازه أفلاما وثائقية لجبهة التحرير الوطني عن الكفاح الثوري.

25 ديسمبر 1958: أوقفت البحرية الفرنسية السفينة الدنماركية "غرانيتا" في عرض البحر الأبيض   المتوسط، وصادرت 40 طنا من العتاد الحربي موجّه للثورة الجزائرية.

25 ديسمبر 1961: في إطار استكمال المفاوضات الفرنسية- الجزائرية، التقى "سعد دحلب" و"لويس جوكس" مجدّدا في مدينة "ليروس" السويسرية لدراسة النقاط الأساسية ومناقشة  قضايا التعاون وحفظ النظام أثناء المرحلة الانتقالية وكذا مسألة العفو العام.

26 ديسمبر 1957: انعقد مؤتمر الشعوب الأفرو-آسيوية في القاهرة حضرته الجزائر كعضو  وتمّ التأكيد أن  "للشعب الجزائري الحق في الاستقلال و السيادة الوطنية...".

26 ديسمبر  1958:  قرّرت الحكومة الفرنسية اتخاذ إجراءات اقتصادية جديدة لمواجهة استمرار تدهور  الميزانية بسبب التكاليف الباهظة للحرب في الجزائر.

27 ديسمبر 1960:  فجّرت فرنسا  ثالث قنبلة نووية "اليربوع الأحمر" بتنزروفت بالجنوب الغربي  من مدينة رقان بطاقة تفجير بلغت 8 كيلو طن.

27 ديسمبر 1961:   خلّفت اعتداءات المنظمة  المسلحة السرية  OAS خلال تنفيذها 40 عملية إرهابية،  16 قتيلا و50 جريحا  بمختلف المدن الجزائرية.

28 ديسمبر 1899:  قاوم سكان "عين صالح" بعثة استكشافية فرنسية بقوة تعدادها ألف ومائتي  (1200) مُقاوم قادها  شيخ  القبيلة "الحاج المهدي باجودا".

28 ديسمبر 1957: طلب "الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين" في مؤتمره الثاني بالاستقلال وضرورة تفاوض فرنسا مع جبهة التحرير الوطني الممثل الشرعي للشعب الجزائري.

29 ديسمبر 1959: أكّد وزير الخارجية الأردني "ناصر موسى" على حتمية دعم ومساندة الأردن  ملكا وحكومة وشعبا للقضية الجزائرية.

29 ديسمبر 1961: عرضت الفرقة الفنية لجبهة التحرير الوطنية بتونس مسرحية "دم الأحرار" تجسيدا  للنضال التحرري الذي يخوضه الشعب الجزائري.

30 ديسمبر 1957:  أنهى مؤتمر شعوب آسيا وإفريقيا أشغاله في القاهرة بتوصية خاصة بدعم  الجزائر في نضالها التحرري.

30 ديسمبر 1961: أصدرت السلطات الفرنسية قرارا لنزع ملكية الأراضي لمواطنين جزائريين تمهيدا لمد أنبوب الغاز بين حاسي الرمل و أرزيو.

31 ديسمبر 1959: اعترف الرئيس الفرنسي "شارل ديغول" أن الحرب في الجزائر كلّفت فرنسا أزيد من ألف مليار فرنكا في العام.

31 ديسمبر 1960: اعترف "جون موران" المندوب العام في الجزائر، أن عدد الجزائريين المحتجزين في المحتشدات  بلغ أكثر من مليون شخص.